الصفحه ٨٥٩ : عليّ بن
محمّد الحبشيّ ـ يقرؤون في الفرائض فعاتبه أحدهم ، فسرد لهم ما كانوا فيه! ثمّ
صبّحهم من اليوم
الصفحه ٣٢٥ : »
ـ المتوفّى في سنة (١٣٠٨ ه) وكان أقام بها كثيرا ـ أنّه : يذبح في سوقها كلّ ليلة
عشرون رأسا من الغنم ، مع أنّه
الصفحه ٣٥٥ : أنّه جاء في موضع من «عقد» سيّدي الأبرّ أنّ وفاته كانت في سنة (١٢١١
ه) ، وكان معه يوم توفّي تلميذاه
الصفحه ٥٠٥ : وتريم مدينتا حضرموت ، واتّصلت
عمارة الجوامع منها إلى عدن عشرون مرحلة (٢) ، في كلّ مرحلة جامع ومئذنة وبئر
الصفحه ٢٦٥ : باتيس (٤)
بين رخية ووادي
عمد ، فيها خمسة عشر حصنا مبنيّا من الحجارة ، كلّ حصن على سبع طبقات.
سكّانها
الصفحه ٦٦١ : العشر ـ يراد منها دفع ذلك الرّدّ ،
__________________
(١) كانت وفاته عصر
يوم الخميس (١٦) ربيع الأول
الصفحه ١٠٢ :
فيتبادلون الزّيارات بين الأراجيز ودويّ البنادق ، وإن كان الواحد ليرتجل
العشرين بيتا .. فلا يرتجزون
الصفحه ٢٥٧ : عام (١٣٤٦
ه) ، وحملني معه إلى يمينه في سيّارة له ، وهناك ساوم في أخرى على أن يزيد عشرة
آلاف ربيّة
الصفحه ٦٧٧ : العرب
اليوم الدّنيا ضجيجا بشأن فلسطين ، وسننظر ـ كما في المثل الحضرميّ ـ أسيادنا آل
باعبّاد على الصّراط
الصفحه ١٠٣٦ : الإهمال.
وهو من النّقاط
المعيّنة لسلاطين آل عبد الله الكثيريّ في المعاهدة ذات الإحدى عشرة مادّة ، ولم
الصفحه ٤٠٩ :
بامحرز ، وفيها غيل جار ، عليه نخيل لآل بامحرز ولآل العموديّ ، وعليه تزرع
الخضراوات ، وحواليها كانت
الصفحه ٤٩٨ : : حويلة آل الشّيخ عليّ ، وفيها آل نهيم ، من المشايخ آل باوزير ، لا يزيد
رجالهم بها اليوم عن خمسة عشر ، وآل
الصفحه ٥٣٧ : من جهة واحدة على خمس وعشرين ساعة من صنعاء.
وقال في «الإكليل»
[٨ / ٨٥] : (وشبام مملكة آل يعفر
الصفحه ٦٠٨ : ، وعلى أوقاف لهم أهليّة ، حتّى قلّ
عددهم ، وافترق ملؤهم ، ولم يبق منهم بحضرموت اليوم إلّا نحو العشرين
الصفحه ٩٥٧ : لمّا
استقرّ عبود بن سالم في تريم .. طمع في مثاوي آل تميم ، وكان يتوهّم سهولة إخضاعهم
؛ لما كان يسمع به