الصفحه ١٥٤ : (١) ، فما زال الأمير عبد الله بن عليّ العولقيّ في علاجها
حتّى انبثقت ماء غزيرا ، وفيه اليوم معيانان ، وله
الصفحه ٣٠٣ : : قرية
صغيرة ، هي اليوم من أعمال محافظة شبوة في وادي ميفعة ، وتقع بقربها بلدة رضوم.
(٣) الصّميل : العصا
الصفحه ٧٥٩ : سماع القرآن ، وكان مطبوعا على الجود ، حتّى إنّه ليستدين
ويتصدّق ، إلى أن بلغ دينه يوم مات خمسة عشر ألفا
الصفحه ١٢٠ : ، واشتدّ عليهم الضّيق والزّحام
حتّى مات منهم نحو مئتي نفس ، وبقوا في الحصر اثنين وعشرين يوما ، يطلع إليهم
الصفحه ٥٩٧ :
فله اليوم منذ
قضى سبع وعشرون عاما ، والجرح عاند ، والصّبر يعاند ، ولا أزال أتمثّل بقول البهاء
زهير
الصفحه ٦٨٩ : يصلّي سنّتها ، ثمّ
الوتر إحدى عشرة بحسن قراءة وطول قيام ، ثمّ يقرأ حصّة من القرآن بصوت شجيّ ، ثمّ
يأخذ
الصفحه ٤٦٩ : ؟
فقال : لا ،
ولكنّي سأحكم بالعدل ، والعدل لا يتغيّر ، ولا يمكن نقضه بحال.
فأكبرت ما في
طيّ تلك الأسمال
الصفحه ٢٢٨ : ،
وأعفانا من جميع الرّسوم ، ومن ذلك اليوم ونحن في غاية الرّاحة). هذا كلامه
بمعناه.
وكان سلطان آل
عبد
الصفحه ١٠٧ : الحكاية (٣٠٤)
من «الجوهر» [٢ / ٥٣] للخطيب : (عن عبد الله بن نافع بن أبي منذر قال : لمّا وقعت
الفتنة في
الصفحه ٩١٦ : انجرّ لها بالإرث فيه لآخر نذرا معلّقا بما قبل مرض موتها بيوم ، ثمّ انفكّت
التّركة من حجر الدّين والوصيّة
الصفحه ٣٣٦ : بن أحمد باسودان ، قال
في ترجمته : (ولزم بيته آخر عمره ، مع شغل الوقت بنوافل الطّاعات ، وقراءة الكتب
الصفحه ٣٩٨ :
لو كنت عاشق
دهنت
السير وارميت
خص
لا جبت لي
شرك في
الصفحه ٣٠٩ : للتّلقّي ، ولا يخفى عليكم
ما في طباع البادية من الغلظة والجفاء) اه
وهذا لا يخلو
عن حيف كثير على الشّيخ
الصفحه ٤١٤ : (٢)
في قرية
العزّ ذي نزهى بها
وكأنّما أخذ
قوله : (لي يحكموا على الركب .. إلخ) من فعل العنابس يوم
الصفحه ٣٣٤ : القيمة أو بأكثر .. فرضي
أغلبهم وبقيت خمسة من أربعة وعشرين أصرّ أهلها على الامتناع إلى اليوم.
وبلغني أنّ