الصفحه ٦٤٧ : علويّ
العيدروس .. فدعا له ، فابتاع الثّور في يومه بأربعة وعشرين ريالا ، فبارك الله
فيها ونمت تجارته كما
الصفحه ٩٢٧ :
الشّيخ سالم سعيد بكيّر (١) ، وامبارك عمر باحريش ، فبها انفتحت أذهانهم ، وإن كانا
إنّما توسّعا في
الصفحه ١١٩ : يكن منه إلّا أن ألزمه الإمضاء على ورقة البيع .. فامتنع ، وبقي خمسة وعشرين
يوما في مراجعة مع الوالي
الصفحه ١٠٢٤ : وراءها ، وكانت الخطابة خاصّة بي في اليوم الثّاني عشر ، وفي صباح اليوم
الثّالث عشر كانت للعلّامة الفاضل
الصفحه ١٠٩ : . والميناء اليوم
يقع في منطقة خلف.
طول المكلّا وعرضها ـ جغرافيّا ـ : ورد
في «الشّامل» (ص ٨٨) ، تحديد طول
الصفحه ٦٤٤ : يقلّ عددهم عن عشرة ـ في مسألة ،
فتعجّبت من قصر قاماتهم وصغر هامتهم ، ولم أصدّق ـ إلّا بعد الإلحاح في
الصفحه ١٥ :
٥ ـ «السّيف
الحاد القاطع لأعناق الإلحاد» قال عنه الأستاذ الحبشيّ : (ألّفه في الرّدّ على
كتاب
الصفحه ١٢ : في كتاب : «حول مصادر التّاريخ الحضرميّ» (١١)
فقال عنه : (معروف أساسا كحجّة في الشّريعة ، ذو ذكاء حادّ
الصفحه ٧٩٥ :
وقال في «المسلك
السّويّ» أيضا : (ولمبالغة الشّافعيّ في تعظيمهم .. صرّح بأنّه من شيعتهم حتّى
نسبه
الصفحه ٦٦٥ :
السّقّاف (١) وأكثر من التّردّد إليه ، ثمّ ابتنى به دارا وعمّر ذلك
المسجد ، وزاد فيه زاوية ، فعاد
الصفحه ١٠٦٢ :
خاتمة الكتاب
وهذا آخر ما
انتهى إليه القلم في الموضوع ، ولم يصل إليه إلّا بعد الحران (١) ، وصوارف
الصفحه ٩٤٩ : ] :
وقد كان ذو
يهر في الأمو
ر يأمر من
شاء لا يؤمر
وقصر ذي يهر
على بعض يوم من صنعا
الصفحه ٧٩٨ : بسفح الجبل وحضيضه ، وآثارها ظاهرة به إلى اليوم .. فكيف يخافون على
الميت في قبره ما لا يخافونه على
الصفحه ٧٢٢ : اليوم ناظرة
تعجّب الأصل
ممّا أثمر الطّرف
وكان أكثر
تخصّصه في علم النّحو ، فهو
الصفحه ١٠١٠ : (١)
وأطلال هذه
القرية ظاهرة إلى اليوم ، وهي في شمال السّوم إلى الغرب ، بينها وبينه نحو نصف
ساعة ، ينزلها