الصفحه ٢١٦ : العلويّون.
وسكّان الشّحر
الآن أربعة عشر ألفا وثمان مئة وبضع وستّون نفسا ، ويدخل في ذلك قراها ، وفيها
أكثر
الصفحه ٢٥٨ : ناصر الدّهري أحد
ولاة عينات أيّام الدّولة القعيطيّة ، وحاكم وادي دوعن في مطلع القرن الرّابع عشر
: سالم
الصفحه ٢١٩ : في منتصف القرن
الرّابع عشر الهجريّ.
(٢) ويمكن للبعض أن
يسمّيها : الشكل النّزه كما فعل باحسن في
الصفحه ١٦ :
المؤلّف ، وسمّاه الأستاذ الحبشيّ : «العود الهنديّ عن مجالس في ديوان
الكنديّ» يعني المتنبي.
وقال
الصفحه ١٢٦ : الأصوات إنشاء حزب يدعى (الحزب
الوطني الحجازيّ) ، وانتخبوا اثني عشر شخصا من أعيان الأمّة في مكّة وجدّة
الصفحه ١٥٣ : عاد إلى النّقعة ، وبها توفّي سنة (١٣١٨ ه) عن مئة
وستّة عشر ربيعا تقريبا ، وكان متمكّنا من علم الأوفاق
الصفحه ١٨٤ : ـ ١٦٩ من
الطّويل] تزيد عن مئة وعشرين بيتا لم تعد فيها قافية ، وأنشدتها له مرّات ، أولاها
بالمكلّا عامئذ
الصفحه ٧٠٧ :
وفيها جماعة من
ذرّيّة الحسين بن أحمد بن محمّد الحبشيّ ، منهم : العلّامة الفاضل السّيّد عليّ بن
الصفحه ٨٩٩ :
وَلِيُنْذِرُوا
قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ) ولا ينتقض بما كان من تأثير الهجرة في الطّلب
الصفحه ٩١٤ :
أسافله لمّا
تناءت صدوره
ـ أن أقول : أعني بهم الزّعانف والهمج الّذين
ذكرتهم في قصيدتك ، ولكنّي
الصفحه ١٨٣ :
ولقد بذلت جهدي
في تحذير السّلاطين الكثيريّين ونصحهم عن الموافقة عليها ، وذكرت لهم ما في ذلك من
الصفحه ١٩٨ : رجع إلى عدن واستوطنها ، وله مصنّفات في الحقيقة ، تدلّ
على فضله واتّساع علمه ، وكان يحضر السّماع
الصفحه ٣١٥ : : أنّ المكرّم الشّيخ عبد الله بن
أحمد الزّبيديّ كانت له ابنة عمّ ، لها أخ شقيق في السّادسة عشرة من عمره
الصفحه ٣٨٨ :
واحد من أهل العلم ؛ كالشّرجيّ في «طبقاته» [١٤٥ ـ ١٤٦] ، واليافعيّ في «تاريخه»
، وصاحب «المشرع
الصفحه ٤٢٣ : من الفقهاء ؛ منهم : الفقيه سعيد بن
عبد الله بادكوك ، عاش في أواخر القرن الثالث عشر ، أخذ عن الشيخين