الصفحه ٣٩٢ :
انتهوا إليه سنة (١٢٠٢ ه) إذ بلغ عددهم (١) بالتّحقيق يومئذ عشرة آلاف نفس.
في «تاريخ ابن
حميد
الصفحه ١٠٦٤ :
رجل وزوجته يسنون ، وأقعد عندهم ، وربّما يكون في هذا ما ينافي العدالة. اه
ومعاذ الله أن
يكون
الصفحه ٥٧٤ : الخمسة
والعشرين الرّيال .. فإنّه لم يكن لها أثر في اليقظة.
أمّا الشّيخ
طالب : فقد كان أصدقهم لسانا
الصفحه ٦١٠ : وغدروا بهم في (أنف خطم) .. وهزموهم هزيمة منكرة ، وقتلوا عددا من رجالهم حتى
لم يبق منهم إلا عشرة رجال فقط
الصفحه ٦٥٦ :
عيدروس في «العقد» ، عاش في القرن الثالث عشر ، وهو من شيوخ العلامة علوي بن سقاف
الجفري.
(٣) قال في «شمس
الصفحه ٧٠٢ :
سقاف ، أكبر من عليّ ، إلّا أنّ عليا كان أكثر منه بحثا وقراءة ، ونشأ في
ضنك من المعيشة وشدّة شديدة
الصفحه ١٠٤٢ : ولا نصيفه ، وبعد اجتماعهم
به أجروا عليهم حكم الضّيافة ، وطلبوا منه أن يديم الإذن لهم بالإقامة في مشارف
الصفحه ١٨٢ : (٥) ذات الإحدى عشرة مادّة ، المحرّرة (٢٧) شعبان سنة (١٣٣٦
ه) وقد اعترفوا في المادّة الأولى منها بانسحاب
الصفحه ١١٢ : فترة الفوضى ،
وكان قد استقدمهم في مطلع القرن الثّاني عشر الهجري السّلطان بدر بن محمّد المردوف
الكثيري
الصفحه ١٣٢ : ، وإدارة للكهرباء ووزارة للماليّة ، وليس للسّلطان إلّا مرتّب
مخصوص قدره عشرة آلاف ربيّة في الشّهر ، ثمّ رفع
الصفحه ٥٣٢ : القرن العاشر ، وينقل عنها العلامة طه بن عمر الصافي في «المجموع
الفقهي».
(٢) نسبة البلدان (خ
١٦٠
الصفحه ٧٧٩ :
وفي بور كثير
من القرى لم نذكرها ؛ منها :
عرض
مولى خيلة : في شمال بور ، يسكنه آل سالم بن عمر من
الصفحه ٨٨٤ :
ومنها : ستّة
وعشرون مؤلّفا للعلّامة الصّوفيّ ، الفقيه المؤرّخ ، السّيّد عبد القادر بن شيخ
الصفحه ٧١٣ : السّيّد أحمد بن حسن الحدّاد.
وكان السّيّد
محمّد هذا شديدا ، حتّى لقد قتل أحد آل باجري مسكينا بسيئون في
الصفحه ٦٧٨ : : (إنما أكلت يوم أكل الثور الأبيض) قال الميداني في «مجمع
الأمثال» (١ / ٢٥): (يروى أن أمير المؤمنين عليا