الصفحه ٨٧٣ : عمارته كونها في سنة (٢١٥ ه) ، ثمّ جدّد عمارته
الحسين بن سلامة ، والعجب من الشّلّيّ أنّه لم يذكر إلّا
الصفحه ٨٩١ : الشيخ عمر بن عبد الله الخطيب المتوفى
بتريم سنة (١٤١٩ ه) كتابا سمّاه : «التمهيد الكريم» جمع فيه فوائد
الصفحه ٩٠٩ : لمولد النّبيّ الشّريف (١) ، توفّي أوّل سنة (١٣٤١ ه).
ومن
أدباء تريم وعلمائها : الذّكيّ النّبيه
الصفحه ٩٢٧ : التي أسست سنة (١٣٣٤ ه) قلب اسمها إلى مدرسة الكاف
بعد سنة (١٣٥٢ ه) لأسباب عدة .. وهذا الأمر حدث بعد
الصفحه ٩٦٦ : (٣) ، له رياضات وعلم بأسرار الأسماء والحروف والأوفاق ،
توفّي سنة (١٣١٩ ه).
وفي سباخ مشطه
قريبا من مسجد
الصفحه ٩٧٧ : ء عندي للحبيب أحمد ، قال له : ما كان ليكذب ، وقد أخبرني
بمطلك ، ولئن لم تدفعها .. لأوجرنّك سنان هذا
الصفحه ٩٩٠ : السّيرة الحميدة ، توفّي بعينات سنة (١١٧٠ ه) ، وعقبه هناك (١)
ومنهم : ولده
المنصب الجليل سالم بن محسن
الصفحه ١٨ : ) سنة (١٣٧٥ ه ـ ١٩٥٦ م) على ما ذكر الأستاذ الزّركليّ ،
وقال :
(وفي «البرقيّات»
: يوم وفاته أنّه عاش
الصفحه ٣٩ : ، مولده بغيل بلخير سنة (١٣٣١ ه) ،
نشأ في بيئة علمية محافظة وهاجر بصحبة والده إلى الحجاز سنة (١٣٤٥ ه
الصفحه ١١٣ : ) اه
وسيأتي في تريم
أنّ الكساديّ لم يجىء إلى المكلّا إلّا بعد سنة (١١١٧ ه).
وفي أواخر سنة (١١٦٣
ه
الصفحه ١١٦ : الختم
حرّر في المركب كونتنك
الدّولة العظمى
الإنكليزيّة (٢٢) ديسمبر سنة (١٨٧٦ م) ، (٦) الحجة
الصفحه ١٣١ : غيرها بالأمس.
إلّا أنّني
اقترحت على السّلطان يوم كان بمنزلي في سنة (١٣٦٥ ه) أن يهتمّ بإيجاد
الصفحه ١٤٧ : تلقينه الكثيريّ الحجّة.
توفّي الشّيخ
بو بكر بن محمّد بامطرف بالغيل سنة (١٢٨٤ ه).
وممّن تولّى
القضا
الصفحه ١٤٨ : ـ بل اليمن ،
بل الدّنيا ـ سيّدنا الأستاذ الأبرّ عيدروس بن عمر الحبشيّ ، ولعلّ ذلك في حدود
سنة (١٣١١ ه
الصفحه ١٦٢ : ـ صاحب اليمن في زماننا
هذا (٣) ـ مدينة حصينة بعد سنة سبعين وستّ مئة) اه (٤)
وفي «صبح
الأعشى» (٥ / ١٦