الصفحه ٣٣١ :
بالنّفس توصل عنده
بفضائل
الآباء والأجداد
توفّي بجاوة في
سنة (١٣٤٤ ه) عن عدّة
الصفحه ٣٣٣ : عذب ، كأنّما هو سقيط الطّلّ واللّؤلؤ الرّطب ،
وقد رثيته في حياته سنة (١٣٥٢ ه) ؛ ليسمع ما يقال عنه بعد
الصفحه ٣٨٧ : باجمّاح ـ بضم الجيم وتشديد الميم ـ المولود بها سنة (١٢٨٣ ه) ، تلقى علومه
على يد الشيخ حسن بايماني المتقدم
الصفحه ٣٨٩ : طاهر بن عمر الحدّاد (٤) ، المتوفّى بها سنة (١٣١٩ ه) كان آية في حفظ القرآن ،
وكانت في لسانه حبسة شديدة
الصفحه ٤١٧ : بن عبد الله بامخرمة ، ولم يفرده بالتّرجمة ؛ لأنّه لم يعرف وقت
وفاته ، وسيأتي في سيئون أنّها سنة (٩٥٢
الصفحه ٤١٩ :
في سنة (١٣٠٧ ه) ممتّعا بالحواسّ والقوّة والعلم ، ولم يبق ممّن ذكر فيها
سواه ، يخرج بمكتله صباح
الصفحه ٤٨٤ : وشيكا في سنة (١٣١٨
ه) ـ كما سبق في قيدون ـ عن ولدين.
أحدهما :
الأمير محمّد بن صلاح ، مرّت أيّامه في
الصفحه ٥٠٧ : : (وقع وباء شديد في سنة «٧٨٤ ه» ، مات منه خلق كثير بشبام ، كان
منهم : الشّيخ محمّد بن عبد الله باجمّال
الصفحه ٥١٤ : بالمعروف ، ناهيا عن المنكر ، حتّى توفّي بشبام سنة
(١٢٨٥ ه) ، ووقع رداؤه على ابنه ـ الخليفة القانت الأوّاب
الصفحه ٦٥٤ : ) + (٢١٠) + (١٧) ـ
سنة (١١٦٨ ه)
فأجابه الحبيب
أحمد بقصيدة من بحره وقافيته.
ومنهم : صاحب
التّصانيف
الصفحه ٦٦٩ : لدفع
الإشكال.
وجاء في حوادث
سنة (٩١٦ ه) من «تاريخ شنبل» وغيره : أنّ عمر بن عامر الشّنفريّ سلطان آل
الصفحه ٧٢٩ : ، فاستردّتها في سنة (١٢٦٥ ه) ، ولكنّهم لم يقيموا
بها إلّا سبعين يوما ، والفتنة ذاك أوارها ، مترام شرارها
الصفحه ٨١٧ : مطلقة وإنّما تذكر مقيّدة بالعرّ ، وقد سبق أنّ ابن
مهديّ أعاد عمارتها في سنة (٦١٩ ه) ، فيبعد أن تكون هي
الصفحه ٨٥٥ : (٣) ، المتوفّى سنة (١٣٤٣ ه) عن جملة أولاد ؛ منهم :
العالم الصّوفيّ النّاسك ، الحافظ لكتاب الله : حسين ، نفع الله
الصفحه ٨٥٧ :
ووفّى لها ، واسمها فطوم بنت بخيت بن كرتم بن براهم ، كانت موجودة في سنة (١٣٦٠
ه) ، وإنّما ماتت بعد