الصفحه ٨٠٤ : بجاوة في حدود
سنة (١٢٨٦ ه) ، وخرج إلى حضرموت سنة (١٢٩٨ ه) ، وأخذ عن أراكينها ، وأقام مدّة
خمس سنوات
الصفحه ٨٧٧ : الرّحلة إلى العراق ،
وعليّ بن أحمد بامروان ، والقاضي أحمد بن محمّد باعيسى المتوفّى سنة (٦١٨ ه) ،
والشّيخ
الصفحه ٩٤٠ : على الحبيب أحمد بن حسن حينما انكسر به المركب في حجّه سنة (١١٥٧ ه) ، فعمل «سفينة
الأرباح» على غرارها
الصفحه ٩٦٤ :
سنة (١٠٠٩ ه) ، عقبه بروغه ؛ منهم : العلّامة الفاضل محمّد الباقر (١) بن عمر بن عقيل المذكور
الصفحه ١٠٨ : المجاهد عليّ ؛ لأنّه ـ كما في «التّاج» ـ استولى على الملك في سنة (٧٦٤ ه)
ومات في سنة (٧٧٨ ه). أو الأشرف
الصفحه ١٩٦ : محمّد بن عمر بن الأصفر الشّحريّ ، سمع منه
القواضي بماردين سنة «٦٨٠ ه».
__________________
وإن
الصفحه ٢٠٥ : محمّد صاحب بور بالهند ببلدة بيجافور ، سنة (١٠٤٨ ه) ، وأمّا هو .. فقد
توفّي قبل سنة (١١٢٤ ه). «شرح
الصفحه ٢١١ :
ولم يزل بها حتّى مات سنة (١٢٧٤ ه) ، وأخباره عجيبة لا يتّسع لها المجال ،
وفي «الأصل» منها الكثير
الصفحه ٢١٤ : تنبذ إليهم وتنظرهم سنة).
وقال له مالك
بن أنس : (أرى أن لا تعجّل بنقض عهدهم ؛ حتّى تتّجه الحجّة عليهم
الصفحه ٢٨٥ : الحبيب
عمر بن عبد الرّحمن العطّاس بحريضة ، سنة (١٠٧٢ ه).
قال في «شمس
الظّهيرة» [٢٤٩ ـ ٢٥٣] : (له تسعة
الصفحه ٥٠٨ :
و «عقود اللآل» لسيّدي الأستاذ الأبر : أنّ قدومه لم يكن إلّا سنة (٧٥٢ ه)
، وتكرّر عنه أخذ الشّيخ
الصفحه ٥٢٤ : بشبام ، ثمّ عمّرت شيئا فشيئا ، وما
زالت معمورة حتّى اجتاحها سيل الإكليل الجارف في سنة (١٠٤٩ ه
الصفحه ٥٣٥ :
وجاء الإسلام
وكندة على ملكها في بلاد حضرموت ، وكان ما كان من أخبار الرّدّة.
وفي سنة (١١٩ ه
الصفحه ٦٨٧ : يزل بها منفردا بالسّيادة إلى أن توفّي سنة (١٠٠٧ ه).
وله ابن اسمه :
عمر ، له حالات شريفة ، طلب العلم
الصفحه ٦٩٠ : السّيّد عمر البصريّ.
ثمّ يتناول ما
تيسّر من الفطور ويعود إلى مصلّاه الّذي بناه في سنة (١٣٠٠ ه) ، ووقف