الصفحه ٢٦٣ : الجمعيّات
وأشباهها ـ ممّا ظاهره الخير ـ إلّا طريقا إلى المصالح والأغراض والتّشفّي ، وقد
قال الأوّل [من
الصفحه ٣٩٢ : بدوعن ومن
بالشّحر ومن بأسفل حضرموت حسبما فصّلناه بالجزء الأوّل من «الأصل» ولا إشكال ؛
لأنّ الاعتبار
الصفحه ٤٤٣ : للحوطة أيضا عند أهل اليمن.
النّقعة
هي قرية واسعة
لآل جنيد (١) من المشايخ آل باوزير. وظنّي أنّ أوّل من
الصفحه ٤٨١ : (٢) ، ومع الأسف لم أطّلع إلّا على الجزء الأوّل من «تاريخه»
ساعة من نهار ، فلم أعرف ماذا له وماذا عليه
الصفحه ٥٠٥ : : شباه ؛ لأن أهل شبوة هم أول من سكنوها ، ثم أبدلت الهاء ميما!!.
(٥) في نسخة : (خيران)
بالخاء المعجمة
الصفحه ٥٤٤ : أنّها صغيرة جدّا ، أوّلها من الجهة الغربيّة :
الشّاغي ، لآل
بدر بن عبد الله ، وآل الشّرعيّ من آل سعيد
الصفحه ٧٠١ : الجليل إلى أن توفّي على ذكر الله في يوم الجمعة (٢١) جمادى
الأولى من سنة (١٣٢٤ ه) (١).
ولنعد على
البد
الصفحه ٧٨٥ : ، والصّفّ الأوّل من جامعها
كلّه فقهاء ، يعني : مجتهدين في المذهب.
وفي شبام ستّون
مفتيا ، وقاض شافعيّ
الصفحه ٨٩١ :
(١).
والطّبقة
الأولى من «جوهر الخطيب» هم : عليّ بن علويّ خالع قسم ، وابنه محمّد بن عليّ بن
علويّ صاحب مرباط
الصفحه ٩٥٥ : ، وأقبل في ربيع
الأوّل من سنة (١٢٦٣ ه) بنحو ألفين والحرب قائمة ، فكثروا عبد القويّ وضايقوه ،
ولكنّه ثبت
الصفحه ٩٧٣ : كآبائه ، وأوّل من تولّاها بها منهم : السّيّد عبد القادر بن
عبد الله بن عمر.
وكان لها شأن
عظيم ، ولا
الصفحه ٥٣٣ : بالحجاز كانت من سنة (٤٥٠) إلى
سنة (٥٣٠) ميلاديّة ، وأوّل من ملك منهم : حجر بن عمرو آكل المرار.
وكانت
الصفحه ٥٤٢ : ، فلا تقصر ما
بها من الجراثيم.
وقد بلغني أنّ
المتوفّاة بالسّلّ من نسائها كثير ، ومن كلام الحبيب أحمد
الصفحه ٦٤٧ : (١)
وهي من وراء
حصون آل جعفر بن بدر. ويقال لمجموعهما : حصن خزام.
وقد ذكرنا في «الأصل»
أنّ أوّل من بناه
الصفحه ٧٠٦ : كان أول من عمله في سيئون
.. فلقبوه به.