الصفحه ١١٤ : البلاد. وبين أن يتسلّم بروما من القعيطيّ ، وقدرا دون
الأوّل من الرّيالات. فلم يقبل ، فأجبروه على الجلا
الصفحه ٣٨٧ :
المقدّم أوّل من سلك طريق التّصوّف بحضرموت ، وقد ترجمه غير
__________________
الشيخ عبد الله بن
عمر
الصفحه ٧٣٥ : ) جمادى الأولى من سنة (١٣٦٦ ه) قرّرت الحكومة الكثيريّة مكوسا جائرة ـ لا
تتحمّلها الجبال فضلا عن الرّجال
الصفحه ١٥١ : للحوطة في اصطلاح أهل حضرموت).
وأوّل من سكنها
: الشّيخ أحمد بن محمّد بن سعيد بن محمّد باوزير ، صاحب عرف
الصفحه ٧٢٩ : .
وفي يوم الخميس
غرّة جمادى الأولى من سنة (١٢٧٢ ه) .. وصل السّلطان غالب بن محسن (٣) من الهند إلى ريدة
الصفحه ٨١٧ : الجاهليّة ، بل من الدّيار العاديّة (١).
وعن العلّامة
البصير السّيّد أحمد بن حسن العطّاس : (أنّ أوّل من
الصفحه ٦٧٦ : ، وكانت المرأة المسمّاة سيئون أوّل من اتّخذت عريشا في أطلالها الدّاثرة
.. فغلب عليها اسمها.
وحدّثني
الصفحه ٥٦٧ : واسع ، فيه جملة قرى ، أوّلها من جهة الجنوب
: الجدفره : لآل سلامة بن مرعيّ. ثمّ : الجوة : وهي حوطة
الصفحه ٨٤٦ :
الرّيضة
ومن وراء
الصّومعة إلى الشّمال فضاء واسع ، أوّل ما يكون فيه قرية الرّيّضة ، أوّل من
الصفحه ٨٥ : ـ فقدّوه ، فنفذ البحر إلى أرض اليمن ، وغلب على بلدان
وقرى كثيرة ، وأهلك أمما ، وصار منه بحر اليمن الحائل
الصفحه ٧٤ : : (غبّة) ؛ لأنّه في البحر
لا في البرّ ، وهي قرية قريبة جدّا من ظفار ، وقد مرّ بك قريبا عن الهمداني ما
يفيد
الصفحه ٢١٧ : بعيدة ؛ للاستشفاء بالاغتسال فيه من بعض
الأمراض (٣).
وفي (ص ١٨٥)
والتي بعدها من الجزء الأوّل من «دائرة
الصفحه ٧٢٧ : الضّيق
ولو أنّ سيئون
عادت بالفقر الأخير سيرتها الأولى من الأنس والصّفاء ، وكثرة السّرور وسلامة
الصفحه ٤١٢ : (ص ١٨١ ج
١) من «خزانة الأدب» ، و (ص ٥٣٩) من الجزء الأول منها.
وفي غربيّ جبل
الهجرين : ساقية دمّون من
الصفحه ٩٩١ : أنّ سيّدي عبد
الله بن حسين بلفقيه على تحرّيه يشهد له بذلك ، توفّي سنة (١٢٦٥ ه).
وأوّل من نقل
منهم