الصفحه ٢٤٨ :
: سلمة بن يزيد الجعفيّ ، من بني حريم بن جعفيّ أيضا ، وله صحبة ووفادة.
وكان بجردان
جماعة من أهل الفضل
الصفحه ٤٥٦ :
ثمّ من نجران :
حبونن (١) ـ وبأعلاه قتل عبد الله بن الصّمّة ، قتله بنو الحارث بن كعب ـ ثمّ
الملحات
الصفحه ٥٥١ :
وسكّانها من
زمان قديم : آل عبد العزيز ، في عداد آل كثير من قبيلة آل عامر.
والسّيّد أحمد
بن عبد
الصفحه ٦٩٢ : من لذّة العبادة ، وحلاوة التّلاوة ، وعذوبة المناجاة
الّتي أشار إلى مثلها ابن القيّم في (ص ٣٣١) من
الصفحه ٨٦٣ :
ولطالما وردت
القصيدة بعد القصيدة من أشعاره إلى حضرة سيّدي الوالد في حفلة فلا تسل عمّا يقع من
الصفحه ١٠٤٣ : ، وتجمّعوا من كلّ صوب ، وأمّا هم ؛ أعني
الصّيعر والمناهيل ، والمهرة ، ويام ، ودهم ، والكرب .. فلا يتناهبون
الصفحه ٨ :
يتهيّأ له من الانتشار ما ييسّر الاطّلاع عليه لكلّ راغب في الاستفادة منه
في معرفة جميع أحوال ذلك
الصفحه ٣٠١ : (١) بانافع : (أنّ قبائل السّوط من حمير) اه
وقبائل السّوط
كما سبق قبيل ذكر وادي عمد هم : آل باتيس ، وآل
الصفحه ٣٧٢ :
حتّى قال له : خبّرونا عن نسبكم إلى من يرجع يا آل باجنيد ، إلى الحبوش أو
السّواحليّة؟ فلم يزد
الصفحه ٩٢٨ :
وفي تريم أودية
وشعاب مشرقة بالأنوار ؛ لأنّها كانت متهجّد عباد الله الأخيار ، حتّى إنّ من أهل
تريم
الصفحه ٢٤٥ :
القسم الثّاني
في أواسط حضرموت من
أعلاها إلى أدناها
لمّا انتهى
الكلام على شقّ حضرموت الجنوبيّ
الصفحه ٢٥٠ :
شبوة (١)
هي في غربيّ
عرما ، في منتهى واديه ، والباقي منها دويرات لآل بريك وعبيدهم في قارة فاردة
الصفحه ٢٦٥ :
الكلف ، وباع أرضا له واسعة بسهوة هذه على الشّيخ ابن عبد الرّبّ ، وهو من
آل صالح العموديّين بطريق
الصفحه ٣٥٤ :
ونعم بالهم ؛ إذ كانوا في حلقة الميم من نقل الماء إلى تلك القارة الّتي
قلت في وصفها من «رحلة دوعن
الصفحه ٤٣٣ : ءا ، يغلب على أهله الضعف وانتفاخ البطون وقصر الأعمار ،
وقلّ من يبيت به ليلتين من غير أهله .. إلّا أصابته