الصفحه ٧٦٠ : القصّة السّابقة في شبام وإلى رأيه يرجع كثير من العظماء عند المهمّات.
ومنهم : الولد
النّجيب عبد الله بن
الصفحه ٩٦٦ : .
(٣) ولد الشيخ سعد في
ربيع الأول سنة (١٢٣٥ ه) بسيئون ، وانتقل إلى الكودة سنة (١٢٥٤ ه) بأمر من شيخه
الحبيب
الصفحه ٩٩٨ : ، وكان قتله لسالم بن أحمد غدرا
في أوفى صلح بينهم.
وفي قسم جماعة
من ذرّيّة السّيّد عبد الله بن عبد
الصفحه ١٣٢ : تعود سيرتها الأولى إلّا بمدرسة تأخذ بطريق التّربية
الصّوفيّة ، أو قريب منها ، مع الابتعاد عن الخلطة
الصفحه ١٦٧ : حكّامها من
أسرته تحت أمر آل رسول حتّى ضعف أمرهم.
وصار النّفوذ
بحضرموت لآل يمانيّ (٢).
وفي سنة (٨١٢ ه
الصفحه ٢٠٦ :
وهو من تلاميذ
القطب الحدّاد ، وخلفه على الخطابة والإمامة ولده عبد الرّحمن (١) ، وما زال أعقابه
الصفحه ٢٢٨ : قوّة
الحموم إذ ذاك لم يقدر القعيطيّ عليها ، وكانوا لا يعقدون صلحا مع القعيطيّ إلّا
كان أماننا أوّل شرط
الصفحه ٣٢٧ : بالحديدة وفي
سفري منها إلى مصوّع سنة (١٣٥٤ ه) ، إلّا أنّني مع حنقنا عليهم ممّا جرى في
طرابلس .. لم أتأثّر
الصفحه ٤٣٩ :
وبعد ارتفاع
أصحاب ابن قملا عن حوره .. استولى عليها عمر بن جعفر بن صالح بن مطلق ، من آل عمر
بن جعفر
الصفحه ٥٦٤ : تلتقيان.
وأمّا الغربيّ
: فمن ورائه قرى كثيرة ، من جنوبه إلى شماله ، أوّلها : الخنم.
ثمّ : خموسة.
ثمّ
الصفحه ٦٨٧ : ، ثمّ غلب عليه التّصوّف ، وأكبّ على «رسالة
القشيريّ» ، ونقلها بخطّه ، وكتب سبعة كراريس منها في يوم واحد
الصفحه ٧٣١ : سعيد باشا ، ومواصلة الكتب إليه ، وقد تبودلت بيننا
كثير من الكتب والقصائد توجد بمحلّها من «الأصل
الصفحه ٧٥١ : كانت تحت أحد أولاده فلم يفعل ، توفّي بسيئون حدود سنة (١٣٢٦ ه)
، وخلفه ولده محمّد على مثل حاله من
الصفحه ٨١٢ : ، ولهم أقوال في أنسابهم تخالف
ما ذكره غيرهم ؛ منها : أنّ رجلا يقال له : محمّد ، ولد أربعة رجال :
الأوّل
الصفحه ٨٢٦ : عبادة الله ومدارسة العلوم
، والأمر بالمعروف ، والإنكار للمنكر.
وكان عبد الله
بن عمر بن يحيى جبلا من