الصفحه ٩١١ : على ذلك بشديد ملامه ، ونقد أبيات باجمّال برسالة مختصرة ، أنشأ
يقول فيها [من الطّويل] :
وقائلة
الصفحه ٩٥٣ :
الأولى
: التّوسّع ببيع
الموقوف ، إلّا أنّه قد يجاب بأنّ الأصل في أموال المساجد الملك.
والثّانية
الصفحه ٩٦٥ :
أمّا مشطه :
ففيها جماعة من ذرّيّة السّيّد أبي بكر (١) بن عيدروس بن الحسين ابن الشّيخ أبي بكر بن
الصفحه ٩٧٥ :
وفي سنة (٧٨٧ ه)
هجم آل الصّبرات على عينات وأخربوها (١) ، وقتلوا سبعة من آل كثير حواليها ، وساعدهم
الصفحه ٩٨٠ :
الورع والتّواضع ، وساء التّفاهم بينه وبين القطب الحدّاد بسبب واش من الطّغام (٤) قال له : إنّ الحدّاد
الصفحه ٩٩٥ : ، وأوّل ذلك كان بإثر المجاعة الّتي اشتدّت بأسفل حضرموت سنة (١٣١٥
ه) ، وعندئذ احتاج إلى مساعدة القعيطيّ
الصفحه ١٠١٣ : منّي عليها شكرا ، وأوقعني في العجب إذ خفّ في مساعدتي بهذه الخدمة عندما
تثاقل العلويّون.
ثمّ : عصم
الصفحه ١٩٩ : فضل بن محمّد بافضل (١) ، وهو من أقران الشّيخ السّقّاف ، طلب العلم هو وإياه
بشبام عند الشّيخ محمّد بن
الصفحه ٢٨٥ : نفسه لمّا رأى ما كان عليه الحبيب عمر بن عبد الرّحمن العطّاس من
المجاهدات والكلف والمشقّات (٢).
توفّي
الصفحه ٣١٩ : الآن بالحديدة ، وهو من أعيانها ومن المعتبرين فيها (٢).
ومنهم : الشّيخ
محمّد بن سالم بن بو بكر بن عبد
الصفحه ٤٢٤ : وسلّم في اليوم الثّاني عشر من ربيع الأوّل في
كلّ عام ، يتقاطر له الوفود من كل ناحية حتّى من قريب صنعا
الصفحه ٥٥٤ :
وفي موضع آخر «منها»
[٢٢٨] ـ بعد أن عدّد مواضع ـ قال : (يسكن هذه البلاد من قبائل نهد : معرّف
الصفحه ٥٧٠ :
وهم من بني سعد كما سيأتي في الحوطة (١).
وفي أخبار سنة (٨٠٨
ه) : (أنّ آل جميل بنوا قارة الأشبا
الصفحه ٦١٠ :
الصّميم ، عزّان بن عبد الله ، أحد تجّار بوقور (١) الواقعة بجوار بتاوي من أرض جاوة ، له محاسن
الصفحه ٦٦٥ : : «التلخيص الشافي» (٥٨ ـ ٦٢).
(٢) البكر : أوّل
أولاد المرأة. عطارد : نجم من النّجوم السّيّارة. وهذا كناية