الصفحه ٢٧٩ : .
وفي «شمس
الظّهيرة» : (أنّ بخنفر جماعة من ذرّيّة الشّيخ عمر بن عليّ بن أبي بكر بن عبد
الرّحمن السّقّاف
الصفحه ٣٠٤ : القبض على باعقيل ، فأنشدني كثيرا من المساجلات
الّتي دارت بينه وبين الدّيّن ، ولمّا أنشدني الزّامل الأوّل
الصفحه ٣٢١ :
دفعتها إليه .. أعطاني منها عشرين ريالا .. فاستكثرتها ، وامتنعت من قبولها
.. حتّى عزم عليّ بأخذها
الصفحه ٣٣٦ :
النّافعة من الحديث والفقه ، والتّفسير والرّقائق ، قرأت عليه أمّهات الكتب ؛ ك «الإحياء»
و «الرّسالة
الصفحه ٤٩٩ : (٤)
__________________
(١) كان زوالهم من
سيئون ونواحيها في ربيع الأول عام (١٢٦٩ ه) «العدة» (٢ / ١٠٣).
(٢) مساعير ـ جمع
مسعر
الصفحه ٥٠٨ : .. فزال عن شبام ثلاث مرّات
:
ـ الأولى : سنة
(٩٤٤ ه) إلى السّور ، وكان معه في هذه المرّة عشرة من تلاميذه
الصفحه ٥٢٨ :
السّعديّ نسبا ، الحضرميّ أصلا ، الزّبيديّ مهاجرا ، الآخذ عن جماعة من
أصحاب الحافظ السّلفيّ ، توفّي
الصفحه ٥٤٦ : : بالسان ، مكان عوض بن سالم من آل عليّ آل سعيد. ثمّ
: روضة آل مهري ، وروضة آل باهديله. ثمّ : صنعنون
الصفحه ٦١٤ :
وكان السّلف
إذا نظروا إلى راكب ورجل يحضر معه .. قالوا : قاتله الله من جبّار.
وكان الحبيب
أحمد بن
الصفحه ٨٠٦ :
الشّناهز ، وكان بها جماعة من آل عبد الودود ، فصهر إليهم أحمد بن محمّد ،
وبقي يقطع الطّريق ويخيف
الصفحه ٨٥٥ : وبين آل تريم ما أشرنا إليه في تاربه (١).
وثبي من
الأودية المباركة ، يتيامن به النّاس ، متى صلحت ثماره
الصفحه ٨٨٠ : ، ولكنّه متأخّر ، كانت وفاته في
سنة (٦٨٤ ه) ، وإنّما كان من تلك الطّبقة أبوه وجدّه ، وهم أولى بالعدّ لو
الصفحه ٨٨٤ :
ومنها : ستّة
وعشرون مؤلّفا للعلّامة الصّوفيّ ، الفقيه المؤرّخ ، السّيّد عبد القادر بن شيخ
الصفحه ٨٨٧ : يناسب
ما يكثره الرّواة من سكّانها وعلمائها وصلحائها ، وقد سبق قول الخطيب : أنّه ربّما
بلغ في عصر واحد
الصفحه ٨٨٩ :
علماء تريم أخبرني بأنّه لم يكن رباطا ، وإنّما بناه الشّيخ سالم بافضل
مسجدا من يوم بنائه ، فوسّعه