الصفحه ٣١٥ : يلي أمر نفسه ، فغيره أولى. ويصحّ توكيله
في قبول النّكاح لا إيجابه) اه ، و «التّحفة» قريب منها.
وفي
الصفحه ٣١٧ : :
الأولى
: علوّ مرتبة
الشّيخ باسودان ؛ لأنّ السّيّد محمّدا من أكابر علماء الحجاز ، وهو مفتي مكّة
للشّافعيّة
الصفحه ٥١٩ :
ومن أدبائهم
وأكابر أولي المروءة منهم : الشّيخ سالم بن عبد الرّحمن باسويدان (١).
وفي مبحث صلاة
الصفحه ٥٦٥ : الصّيعر. ثمّ : السّفوله لآل سيف. ثمّ :
بامعد. ثمّ : بامعدان لآل عبد الله محمّد من آل مرعيّ بن طالب ، كان
الصفحه ٥٩٩ : .
وربّما يكون
أوّل المعركة العتب الجميل لشيء صغير من أنواع ما تقدّم ، فيحصل في
الصفحه ٧٢٢ : ذي الرّمّة [في «ديوانه»
١٠٢ من الطّويل] :
ولا زال منهلّا بجرعائك القطر
ـ فالأوّل يرى
أنّ (منهلّا
الصفحه ٧٨٦ :
وفي موضع آخر
منه عن الشّيخ محمّد بن عمر جمال : (أنّه يقول : عمّت البلوى في جهة حضرموت بكثرة
الجهل
الصفحه ٨١٦ :
عبد الرّحمن ، من عقبه آل النّضير بمقدشوه (١) ، ويقال له : الصّنهجيّ ، أو الشّنهزيّ ؛ لأنّ أمّه من
الصفحه ٨٣٥ : ، ولكنّه غلا بالآخرة في تشيّعه حتّى
اقترب من سادات الأمّة رضوان الله عليهم ، وتأثّر بكلامه كثير ممّن يعزّ
الصفحه ٨٦٧ :
وقال عمر بن
أبي ربيعة لكثيّر : أخبرني عن قولك لنفسك ولحبيبتك [في «ديوان كثير» ٤٧ ـ ٤٨ من
الطّويل
الصفحه ٩٠١ : تغيّر.
وكان السّيّد
عمر الشّاطريّ وعيسى الحدّاد الكلّ في الكلّ ؛ فالحدّاد يتسلم ما للرّباط من إيراد
الصفحه ٩٩٢ :
من آثار القرية القديمة إلّا مسجد ينسب إلى السّيّد عمر بن الحسين ابن الشّيخ أبي
بكر بن سالم ، لا تزال
الصفحه ١١١ : المكلّا.
وفي أيّامه
بنيت حافة العبيد ، وسمّيت بذلك ؛ لأنّ أوّل ما بني بها بيت لعبيد آل كساد.
ولمّا مات
الصفحه ١٩٣ : أصلح أوّلها ، ولا معرفة لي تكفي اليوم للحكم بحال
القوم ، ولكنّ من يردني من آل العموديّ وآل العطّاس
الصفحه ٢١٣ : ، وتوّجه لزيارة نبيّ الله هود ، ثمّ
عاد إلى حضرموت مرّة أخرى بعد ثلاثين سنة من القدمة الأولى. ذكره الشّليّ