الصفحه ٨١٣ : ، وأثلج الخواطر ، وقد أوذي وحبس من جهة الحكومة بدون حقّ ، ثمّ أطلق.
والكسابيب وإن
كانوا قبيلة واحدة
الصفحه ٨٣٩ :
تاربه ، وكان تحمّل ديونا في الحرب الّتي جرت بسبب مسجد آل بو فطيم ، أثقلت
كاهله ، ولكنّه قضاها من
الصفحه ٨٤٠ : بأنّ أحد شهوده كان من المدّعين في الأوّل.
ثمّ تكرّرت
الأحكام ، وخبط القضاة والمستأنفون ، واختلفوا
الصفحه ٨٥٠ : عمر.
وكان أوّل ما
دخل عليهم الوهن : أنّ الشّيخ امبارك أوصى بثلث ماله لمثل ما يعتاده من الخيرات في
الصفحه ٩٠٩ : يذهب ، فغضب المستشرق وكاد يسيء الظّنّ بالسّيّد عثمان
، وكانت النّتيجة أن نفي الوالد علويّ من جاوة بعد
الصفحه ٩٣٦ : .
وإنّما أقول
لمن أولّيه : التزم بالنّذر الشّرعي أن تدفع إليهم كيت وكيت ما دام كذا من معلوم
هذه الوظيفة
الصفحه ٩٧٢ :
يمانيّ ، فلم يكن من ابن يمانيّ إلّا أن أمر بن سحاق بمغادرة قسم في الحال
، فرأى سالم أنّ شرفه مسّ
الصفحه ٩٨٢ :
ومن معه من الزّيديّة ، وأخذه منها قهرا ، واستولى على حضرموت كلّها ،
وأرسل بعيسى بن بدر إلى عند
الصفحه ٩٨٤ : بقوم ـ ما تعقل ـ من القبلة ، وقصدهم دخول عينات ، وإن دخلوا .. بايخربون
قباب مشايخنا ومناصبنا ، والأولى
الصفحه ٦٥ :
القسم الأوّل
في مرافىء حضرموت وما
داناها من أعلاها إلى أدناها
عين بامعبد
هي قرية صغيرة
الصفحه ١٣١ : على معارف الدولة بالمكلّا ، بإيعاز من المستر انجرامس ،
وأوّل عمل قام به القدّال هو تأسيس (مكتب إدارة
الصفحه ١٦٥ : ) .. يوهم أنّ الأوّلين غير
الآخرين ، وهذا لعلّه سهو منه لما قدّمنا.
حكم الغزّ ثمّ عودة آل فارس : قدّمنا
الصفحه ٢١٢ : بالأموال والأولاد ، فله بها خمسة من الذّكور ، وتأثّل
الأموال والعقار بممباسا والشّحر ، وله بحارة (عقل
الصفحه ٢١٨ : .
(٢) كان أوّل عمل
وليه الحجّاج تبالة ، فسار إليها ، فلمّا قرب منها .. قال للدّليل : أين هي؟ قال :
سترتها
الصفحه ٣٠٦ :
الأعجام بكثرة لبلاد حضرموت من عهد استيلاء الفرس على اليمن ، حسبما سبق في
حصن الغراب ، ولم يزل بها