الصفحه ٩٠٦ : المشهور (٢) خليفة عن والده في الدّروس ، فقام بها ، ولكن كان حظّه
من العبادة والزّهادة أوفر من العلم
الصفحه ٩٥١ : أميرا من قبلهما على الكسر.
ووجدت أيضا
معاهدة بينهما وآل العطّاس بحريضة وأمّرا من قبلهما عليها السّيّد
الصفحه ١٠٢٣ : .
ولقد حضرت تلك
المحافل المشهورة بذلك الشّعب الشّريف كثيرا من المرّات ، أوّلها الّتي لا أزال
جامعا منها
الصفحه ١٠٠ :
من سنة (١٣٢٨ ه) توجّه السّيّدان ـ وكان الأوّل محمولا على الأعناق ؛ لضعفه وكبر
سنّه ـ فحكما بأنّ جميع
الصفحه ١٤٩ :
وهو الآن مدير
رباط الغيل ، وهو أفقه رجال السّاحل وبما أنّ مدارسهم ـ على ما ذكرنا من نظامها
الصفحه ١٥٠ :
له من ذلك مال دثر (١) ، وكلّما جاءت رسالة .. قرأها عليه ، وكفّ عن ذكر
الصّلة ، وهو مع ثقته
الصفحه ١٨٠ : ، مؤرّخة جمادى الأولى (١٣٣٧ ه): (ومحبّة أهل البيت لا تزول من
قلوبنا ، بل تزداد ، بل تزداد) .. إلخ
الصفحه ٢٥٥ : الأوّل .. فهم آل سلم بكسر فسكون.
والكرب في عداد مديريّة عرما ، من أعمال شبوة ، وهم بطون عدّة.
الصفحه ٤٤٥ :
والثّانية : أنّهما كانا إلى جانب السّيّد عبد الله بن عمر العيدروس ،
والثّالثة : أنّ معهما واحدا من
الصفحه ٤٩٥ :
سيّدنا الحبيب أحمد بن عمر بن سميط ، ويخترف في بستان نخل له به. وبها
جماعة من آل مرزق (١).
ثمّ
الصفحه ٧١٠ :
جدّ آل مخدّم ، وشويع جدّ آل شويع ، وحشوان جدّ آل باحشوان ، وحسّان جدّ آل
حسّان. وهذا هو الأولى
الصفحه ٧١٥ : علوي.
فخرج سيّدي
علويّ من فوره وعقد ببنت عمّنا الغائب علويّ بن محسن على السّيّد محمّد بن عبد
القادر
الصفحه ٧١٩ :
بما أنّ القاضي
السّيّد محمّد بن حسين الجفريّ منكر من إقرار رقيّة ووكيلها بالعهدة إنكارا شديدا
الصفحه ٧٣٢ :
بحضوره زهاء ألف وخمس مئة من العلويّين ، والسّلاطين ، ويافع ، وآل كثير ،
والعوامر ، وآل باجري ، وآل
الصفحه ٧٦٨ :
وله مؤلّفات ؛
منها : شرحه على «ألفيّة» السّيوطيّ في النّحو (١). ورسالة ردّ بها على القضاة : عيدروس