الصفحه ٧٨٣ : تتألّب ، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله.
ولا يلزم ـ على
كثرة العلماء بها ـ أن يتمذهبوا بشيء من المذاهب
الصفحه ٨٩٩ :
وَلِيُنْذِرُوا
قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ) ولا ينتقض بما كان من تأثير الهجرة في الطّلب
الصفحه ٩٥٩ : »
و «فتاوى ابن حجر» من قولهما : (إنّه لا يجوز لمالك جدار هدمه وفيه كوّة ينزل منها
الضّوء إلى دار جاره
الصفحه ٢٧١ :
متشاملة فتنتهي إلى رخية ، وأخرى إلى حيلة باصليب ، ثمّ تذهب إلى جردان.
وأعلى وادي عمد
وأوّله
الصفحه ٢٩٨ : كثيرة للجوهيّين والمعارّة وغيرهم ، وإنّما خصّت الأوليان بالذّكر لشهرتهما
وقدمهما. وسيأتي في ريدة الصّيعر
الصفحه ٣٠٨ :
بلاد دوعن ، ووجدنا أكثر أهلها يقرؤون القرآن لروح والدي (١) ؛ لأنّ ذلك كان حدثان وفاته من رمضان
الصفحه ٣٤١ : الزّمان إلى الآن ـ أنّ أوّل
عمارة له كانت على يد سيّد من تريم ، فتعيّن أنّه باساكوته (٣) ؛ لأنّه الّذي عمر
الصفحه ٤٦٩ :
له : هبك أمنت النّقض من جهة العرف والعادة ؛ لإتقانك لهما ، فمن لك
بالأمان من جهة الشّرع ، أفتعرفه
الصفحه ٥٤٠ : يافع ، وكان يحرق عليهم الأرّم من الغيظ (١).
ولمّا كانت
ليلة الفطر من سنة (١٢٦٠ ه) فعل منصور بن عمر
الصفحه ٧٧١ :
ومن أولي مروءة
متأخّريهم : الشّيخ عمر باشراحيل ، وولده عبد القادر.
ومن متأخّري
فضلائها
الصفحه ٨٠٣ :
وهما ؛ لأنّ السّيّد شيخان توفّي في رجب من سنة (١٣١٣ ه) ، والسّيّد عليّ بن صالح
لم يعد من جاوة إلّا بعد
الصفحه ٨٠٤ : ببور يطلب العلم ويتردّد إلى مدائن حضرموت للأخذ والتّلقّي ، ثمّ عاد
إلى جاوة وحجّ أربع مرّات : الأولى
الصفحه ٨٢٣ :
والتحم القتال ، وقتل أحد العوامر وثلاثة من أصحاب الدّولة ، وما زالوا في
الحرب حتّى وصل المنصب
الصفحه ٨٣٢ : الله تكدّر
لفراقي كثيرا ولكنّه لم يقدر على منعي عن الحجّ ، وفي اللّيلة الّتي ركبت من فجرها
أو سحرها
الصفحه ٨٧٤ : الأخضر» ـ النّدب.
ومهما كان
الأمر .. فالمؤكّد أنّ جامع تريم كان مبنيّا من الصّدر الأوّل ، وإنّما جدّد