الصفحه ٩٦٠ :
وأنّ موته لم
يكن إلّا بعد رجوعه عنها ، فلعلّه قد نفّذ فيها هذه الفكرة ؛ لأنّ أهلها عبيد من
غلبهم
الصفحه ٩٦٧ : الأوّل ؛ لأنّه لقب بلادهم.
ولمّا وصلوا
منها إلى قوله تعالى : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ) .. ضحكوا على
الصفحه ١٥٨ : واقعة قتل فيها صلاح وجماعة من عسكر الطّرفين ، ولكنّ ملك حيدرآباد أصلح
بينهم ، غير أنّ يافعا بعد عامين من
الصفحه ١٧٧ : ، فسافر إلى عدن ، ثمّ خرج إلى لحج ، وبها فاجأته المنيّة (٢) ، وعاد كثير من أعقابه إلى الشّحر ، ولا يزال
الصفحه ٣٧٤ : رأس الوادي
قرية على قلّة جبل مقطوع الرّأس من الجهات كلّها ، لا طريق له إلّا من الجهة
الغربيّة في غاية
الصفحه ٤٦٨ : ـ بعد وفاة أبيها صلّى الله عليه وآله وسلّم.
فميل بين ما
يكون من أحكام العصور الأولى ، وما سمعت عن نهد
الصفحه ٧٣٣ : ولأولاده من بعده ، وكانت تريم والغرف للمحسن بن غالب ولأولاده من بعده.
وفي (١٢) من
جمادى الأولى سنة (١٣٤٣
الصفحه ٧٥٩ : ضيفانا ، وهو من التّواضع في الاعتبار الأوّل ، لا تدلّ
عليه هيئته الرّثّة ، ولا يعرف إلّا بالتّعريف ، وقد
الصفحه ١٠٤٠ : ناقشته في «الأصل»
إذ زعم أنّ فيئة كندة إلى الصّدف بحضرموت أوّل عهدهم بها ؛ إذ لا يتّفق مع وجود
السّبعين
الصفحه ١٠٥٢ : كزيم وعددهم نحو سبع مئة ،
وكان على رئاستهم البخيت بن اللويطيّ ، وهو ممّن أمضى على نسخة من الوثيقة الّتي
الصفحه ٤٥ : .
وقال الطّيّب
بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان» (١) [٩١ خ] : (قال القاضي مسعود : هي من قبر هود عليه
الصفحه ٩٠ : على وادي ميفع ، أخذه بالشّراء
الصّحيح من آل بامزاحم ، وآل باحفيظ ، وآل بامعبد.
ولمّا علم بذلك
آل عبد
الصفحه ٢٥٤ : ؛ لأنّه إن قال كما قال الأوّل .. ضحكوا عليه ، وإن سكت
.. وقع في الذّام (١) ، فتخلّص بأوضح حجّة حيث قال [من
الصفحه ٢٥٦ : ، ولكنّهم أولو بأس شديد.
وعلى مقربة :
منهم : بلاد يام ، وحدّهم من الجنوب : دهم والصّيعر ، ومن الشّرق
الصفحه ٦٣٨ :
والرّشّاشات وغيرها ، وشرعت الطّيّارات ترمي بقنابلها على ضواحي الغرفة ثمّ
عليها ، وتكرّر الهجوم من