الصفحه ٤٢٨ :
وفي حوالي
المشهد كثير من الأطلال والآثار العاديّة (١) ، وأكثرها في مكان يقرب منه ، يقال له : ريبون
الصفحه ٨٨٦ :
الهتون (٢) السّيّد جعفر الصّادق الأوّل ، فقد كان يرسل في كلّ عام
لكلّ فرد من محاويج الأشراف بمئة ريال
الصفحه ٩٢٠ : ـ جمعها
السّيّد سالم بن حفيظ ـ نافعة ، توفّي أوّل سنة (١٣٥٦ ه).
ومنهم
: العلّامة
الجليل الشّيخ محمّد بن
الصفحه ١٢١ :
المادة
الأولى : تلبية لرغبة
الموقّع أدناه : عبد الله بن عمر القعيطيّ ، بالأصالة عن نفسه
الصفحه ٤٨٥ : فما زال الأوّل يترقّب الفرص حتّى هجم عليه ـ مع اثنين من أصحابه ـ وأطلقوا
عليه الرّصاص ، وكانت المرأة
الصفحه ٩١٩ : الوصيّة ـ إنّما تتعلّق بالثّلث).
وقال أوّل (الفرائض)
[٦ / ٣٨٥] : (فالوصيّة بعد القبول مانعة من التّصرّف
الصفحه ٩٩٤ : .
وفي «الأصل» ما
يعرف منه أنّ أمر قسم كان لمنصب عينات.
وآخر مناصبها
ولاية على قسم : الحبيب أحمد بن
الصفحه ١٠٧ : ،
المتوفّى سنة (١٠٣٩ ه) (١).
ولبروم هذه ذكر
كثير في الحروب الواقعة بين الكساديّ والقعيطيّ (٢).
وهي أوّل
الصفحه ٥٢٥ :
قال : وذكر عمر
بن عبد الله باجمّال الشّباميّ : أنّ آل باذيب خرجوا من البصرة إلى حضرموت في
أيّام
الصفحه ٧١٨ : بفكاك العهدة.
ولو فرض أنّ
الإقرار لم يصدر إلّا من وكيلها .. فهذا أيضا مثبت لمناقضة الدّعوى الأولى
الصفحه ١٣٠ : ويستثير حفائظ المسلمين ، وقد حضر كثير فلم
يتحرّك من أحد عرق.
ولمّا وصلوا به
إلى عدن .. طلبه ملك الحجاز
الصفحه ٧١٦ :
وربّما جاز
قدر الذّاهب الخلف
حيث الحقوق
قيام في مقاطعها
وكلّ من حاكم
الأيّام
الصفحه ١٧٣ : » (١٢٢).
(٣) هو عبد العزيز بن
محمد بن سعود ، من أمراء آل سعود في دولتهم الأولى ، كانت عاصمته الدرعية
الصفحه ٢٧٤ :
، الأولى بمصاحبة البعثة السّوفيتيّة من معهد الاستشراق بليننغراد ، في الفترة ما
بين (١٧ / ٤ و ١٢ / ٥ / ١٩٧٤
الصفحه ١٠٤١ : منهم من
ينتجع وبار ، وبالأخصّ آل عبد الله بن عون (٤) ؛ ففيها منهم نحو مئتي رام.
ووبار : هي
الرّمال