الصفحه ٣٩٤ :
وقد جرت بينه
وبين العلّامة السّيّد عليّ بن محمّد الحبشيّ مناقضات ، منها : أنّ هذا جزم في
كتاب
الصفحه ٣٩ : عقبة ـ وهي
: المرقى الصّعب من الجبال ، والظاهر الأوّل. والله أعلم.
(٤) الدقاق : ما دقّ
وصغر ، والمعنى
الصفحه ٢٥٧ : آل بادخن في سائر المعارك.
وفي عرما جماعة
من آل باكثير من ذرّيّة الشّيخ طاهر بن عيسى بن سلمة بن عيسى
الصفحه ٥٩٥ : وصل له مال دثر فقال لأولاده :
خذوا ما شئتم ، فكلّ أخذ من الرّيالات ما يقدر على حمله .. إلّا عبد الله
الصفحه ٩٩٠ : هاجروا من مساكنهم حوالي نجران إلى شرقي
حضرموت خلال هجرة نهد ، وسكنوا مع بني ظنه فنسبوا فيهم.
وأول ما
الصفحه ١٦ :
التّأليف مساء (١٧) جمادى الأولى ، سنة (١٣٥٢ ه) وقد قسّم الكتاب إلى ستّة عشر
مجلسا وخاتمة. ويعدّ من أحفل
الصفحه ١٨٣ :
ولقد بذلت جهدي
في تحذير السّلاطين الكثيريّين ونصحهم عن الموافقة عليها ، وذكرت لهم ما في ذلك من
الصفحه ٨٧٦ : امتلاء الدّيار الحضرميّة بالعلم
في الزّمان الأوّل .. فشاهده ما نقرّره في كثير من المواضع ـ بهذا و «أصله
الصفحه ٨٩٨ :
وفي الحكاية (٣٢١)
من «الجوهر» : (أنّ السّيّد عبود بن عليّ كان يلبس الخوذة في سنة ٧٨٧ ه).
ولكن
الصفحه ١٤ : أحد مؤلّفاته ؛ ككتابه عن المتنبيّ (١) .. يعجب من سعة اطّلاعه ، وقوّة استحضاره للشّواهد
والنّصوص عند
الصفحه ٤٦ : )
و (عبدل) من «التّاج» (١) : أنّ اسم حضرموت الأوّل هو : عبدل.
وقال بعضهم :
إنّ حضرموت كانت تسمّى وبار
الصفحه ٣٣٣ : ،
فاذهب به ، ومتى أحسست بعدك .. زعمت لأولادي أنّه سرق ؛ حتّى يدبّروا لي سواه من
دون عتاب ولا تثريب
الصفحه ٨٢٨ :
وبين أن تدفعها
للقعيطيّ فيرتفع بعسكره عن النّويدرة فاختارت هذه ، ووقع النّاس من جرّاء تحصيلها
في
الصفحه ١٠٥١ :
فراجع «تثبيت الفؤاد» فتعسّرت عليه ؛ لعدم ترتيبه ، ولكنّه وقع على أهمّ
منها ، وذلك أنّه جاء فيه
الصفحه ٤٠٧ : عبود القحوم ، السّابق ذكره في قرن ماجد ، وله بلاد الماء وخديش وقرن ماجد ،
وهو من الوادي الأيمن ، وله