الصفحه ٤٣٥ : لأحد أولاد محمّد بن
عمر باعقيل ، لا تزال تحته إلى اليوم.
سدبه
أوّل ضمير من
وادي العين ، هو الّذي
الصفحه ٢٦١ :
مذحج حتّى يصل إلى دهر ، وهو أوّل حضرموت من ذلك الجانب ، وهو لكندة ،
وساكنه تجيب ، ثمّ إلى وادي
الصفحه ٤٨ : نعلم أرضا
أولى بهذا من هذه الجهة الحضرميّة ، ولا أجرز ولا أسنت (١) ، ولا أغلى أسعارا ، ولا أقلّ ثمارا
الصفحه ٨٥٨ : هنا في القرى الّتي بجنوب تريم ، ويصلح عدّها في القرى الّتي في شرقيّها ،
ولكنّي آثرت الأوّل لأتمكّن من
الصفحه ٩٠٧ : جريدته المشهورة : «حضرموت» سنة (١٣٤١
ه) ، وكان صدور أول عدد منها الخميس (٧) ربيع الثاني (١٣٤١ ه
الصفحه ٨٢ : السّنّ.
وفي ميفعة
باحمران آخر غير الأوّل ، هو من تلاميذ السّيّد عبد الله باعلويّ (٢).
وكان في ميفعة
الصفحه ١٠٢٨ : إليها الأغنام والإبل من أطراف بلاد المهرة والمناهيل ، غير أنّ
الآخرين (٥) لا يمكّنون الأوّلين (٦) من
الصفحه ٨٥٣ : إليهم ماء الشّرب من زيلع ، ثمّ بنوا الصّهريج لأجل ماء الغيث.
إذا فالصّهريج
الأوّل بعدن من بناء الفرس
الصفحه ٦٥١ : الشّيخ عبد الله بن أحمد باكثير .. ففي أيدينا من هو أقدم وأولى بالذّكر منه
وهو الشّيخ عبد الله الحضرميّ
الصفحه ١١٩ : : إن لم تفرغوها .. أثرنا عليكم الحرب ، وفي أوّل يوم من
نوفمبر سنة (١٨٨١ م) .. أطلقوا المدافع ، وهدموا
الصفحه ٥١٧ : الإدريسيّ (٢) ، وكان هو همزة الوصل بيني وبينه في المعرفة الّتي كان
أوّلها تعزية منه لي بواسطته في والدي
الصفحه ٩٨٥ : سالم بن أحمد الحامد ، وأنّهم لمّا وصلوا تريم بعد اللّتيّا واللّتي
في أوّل رمضان من سنة (١٢٣٧ ه
الصفحه ٢٢٢ : يستقون منها للشّرب حال ما يجزر عنها البحر.
وفيها مدرسة
سلطانيّة (١) ، وبها عين ماء حارّة ، إلّا أنّها
الصفحه ٩ :
كالبحر يمطره
السّحاب وما له
فضل عليه
لأنّه من مائه (١)
ولقد سبق
الصفحه ٦٧ : : ميناء
يطل على البحر العربي ، عداده من مديرية رضوم وأعمال محافظة شبوة ، أقيم فيه ميناء
حديث لاستقبال