الصفحه ٩١ : مروان يوم وثب على الملك بعد معاوية بن يزيد ، وهو [كما في «الطبقات
الكبرى» ٤ / ١٦٩ من البسيط
الصفحه ٥٢ :
وكما كانت
حضرموت مضرب المثل في البعد .. فكذلك كانت مضربه في أمور كثيرة ، منها كما في «الأصل
الصفحه ٢٨٣ : ء من حريضة ، وليس كذلك.
ومن كتاب
باشكيل : (أنّ آل عليّ بن سالم آل حريضة من بني يزيد بن معاوية بن كندة
الصفحه ٥٣٦ : فانتقضت عليه وعلى جدّه الأمور ، ثمّ وصل العهد من
المعتمد ليعفر بن إبراهيم بن محمّد بن يعفر ، فقتل بشبام
الصفحه ٦٧٤ :
معاوية الأكرمين) ، فدلّ ذلك على قدمهما.
فقول الهمدانيّ
: (شزن) .. إمّا غلط منه وإمّا أن يكون عرض بعده
الصفحه ١٩٠ :
وهو كآبائه ،
محبّ بنفسه للعدل ، بعيد من الظّلم ، إلّا أنّه يرخي الأعنّة للحكّام وللعمّال.
وبما
الصفحه ٥٨٦ : ، ولهذا ذكرت في تأبينه
ما جرى بين معاوية وإحدى نسائه في عبد الله بن جعفر ؛ فلقد سمعته في أغانيه بين
جواره
الصفحه ٤٧٢ :
التّاريخ.
وقد جاء ذكرها
في شعر أبي تمّام ، حيث يقول في هجاء عيّاش بن لهيعة [في «ديوانه» ٢ / ٢٦٣ من
الكامل
الصفحه ١٦٠ :
أمّا قول ليلى [من
الطّويل] :
معاذ النّهى
قد كان والله توبة
جوادا على
الصفحه ٤٧٠ :
معاوية كثيرا ما ينشد إذا اجتمع النّاس قول سعيد بن غريض أخي السّموءل [من السّريع]
:
إنّا إذا
جارت
الصفحه ٤٣ : . وجنوبا : بحر عمان. وشرقا : سلطنة مسقط. وغربا : ولاية اليمن. وهذا أوسع
الحدود عند ياقوت من الجهات الثّلاث
الصفحه ٨٧ : عدن ، ورجوعها لجّة من لجج البحر ، وعلى الجملة .. ففي
الكتاب تجازيف ـ كما قلنا ـ لا تبرك عليها الإبل
الصفحه ٥٥٩ : .
حواليها كانت
الحادثة الكبرى بين آل جعفر بن طالب من جهة وآل كدّه ، وآل محمّد بن عمر من الجهة
الأخرى ، وفيها
الصفحه ٧٢ : شرقا بين عمان وعدن ..
ريسوت (٣) وهو موئل كالقلعة ، بل قلعة مبنيّة على جبل ، يحيط بها البحر إلّا من جانب
الصفحه ٨٩ : ، واسمه : «المستبصر» ، ومن جملة ذلك ما نقله عنه في (ص
٧١) في ذكر سدّ مأرب ، ولكنّه لا يسلم من الخبط ؛ إذ