الصفحه ٧٤٣ :
فما زال في
خدّي لتذكارهم طلّ
ومن أواخر ما
رأيت من بهجة القرن ونضارته : أنّني أصعد ذروة داري
الصفحه ٩٣٧ : طبعا ، وذيّله ب
«بهجة الزمان» في تراجم الشيوخ والتلامذة ، واختصرها في «بهجة الفؤاد».
وللإمام الحداد
الصفحه ٢٠٦ : بالعناية والرعاية قد رعي
«بهجة الزمان» : (٣٤ ـ ٣٦) ، «شرح العينية» (٢٦٥ ـ ٢٦٦).
الصفحه ٢٧٤ : الشّيخ عبد الرّحمن ، وكتاب في «الأذكار» و «شرح البهجة» بخطّ جميل ،
وعليه تقريرات الشّيخ عبد الله بن الحاج
الصفحه ٢٨٥ : «بهجة الفؤاد».
ومن أبناء الحسين أيضا : عمر ، توفّي
بنفحون ، وأحمد توفّي (١١١٠ ه) بأحور ، وحمزة
الصفحه ٤٧٧ : » ، و «بهجة الفؤاد» ، «مناقب آل بلفقيه»
(١) توفي بتريم سنة (١١٨٨
ه).
(٢) له مناقب حسنة
وسيرة مستحسنة
الصفحه ٥١٠ : سميط في «بهجة الزمان».
(٣) الشيخ عمر بن عبد
الله شراحيل ، من كبار فقهاء عصره ، عاش أواخر القرن العاشر
الصفحه ٥١١ : «بهجة الفؤاد».
(٣) يقع في مجلد ،
والشيخ معروف هذا توفي سنة (١٢٦٤ ه) ، كان من صالحي شبام وعلمائها
الصفحه ٧٤١ : سناهم
بهجة من
فلانة وفلان
وأسعد ما شهدت
من زمانه العام الّذي اخترف بقربه سيّدي
الصفحه ٩٢٤ : الهادي مجموعا سماه : «بهجة النفوس» اشتمل على نبذة من مواعظه وترجمته ،
وجمع حفيده سيدي يحيى جزءا في ترجمته
الصفحه ٩٣١ : :
وحوالي تريم
كثير من القرى ، منها ما يخرج عن سورها الموجود اليوم ؛ كعيديد (٢) ، وهو واد مشرق البهجة ، واضح
الصفحه ٢٠١ : بعض تلامذته وهو في مرض موته يقول
: إن سلمت من هذا المرض .. درت على الناس في ديارهم لأعلمهم ؛ لما رأى
الصفحه ٨١ : أكابر تلامذة الشّيخ أبي مدين) .. «المشرع»
(٢ / ١١).
(٢) التوعّك : التّعب
الّذي يجده الإنسان من المرض
الصفحه ٨٢ : ،
فوق الرّبوة ، وكان له بنتان ؛ حمادة ومحمودة ، فلمّا مرض .. جاء المشايخ الّذين
حكّمهم رضي الله عنهم
الصفحه ١٠٣ :
مقضي ومرضي بعد ضرّاب التّلام
ولعاد بااتكلم ولا باقول شي
مقبول عندي كلّ ما