الصفحه ٧٢٣ : مكّة ووصف له خصبها
، وقال : إنّ الإذخر أورق ، والشّجر قد أعذق (٢) ، أو ما يشبه هذا ، فاغرورقت عيناه
الصفحه ٣٧٩ : أهل الغرفة ؛ منهم الشّيخ أحمد بن عمر بن عبد
الله بن عليّ باضريس ، كريم الخيم ، نقيّ الأديم ، طاهر
الصفحه ٩٣ :
وكيف لقاء من تحت القبور
وإنّي قد تركت بواردات
بجيرا في دم مثل العبير
الصفحه ٨٤ : .. فالقول بنسبتهم إلى بني أميّة وهم من الأوهام. وقد جاءت جيوش المنصور
العبّاسيّ مع معن بن زائدة فما تركت من
الصفحه ١٥٨ : الذّكر ، عقب دخوله في الحلف الثّلاثيّ. وقد ترك له والده تركة وميراثا
يقدّر بعشرين مليون روبية أو تزيد
الصفحه ١٦٠ :
واحد من أهل حيدرآباد أنّ بغيّا قالت لمحسن هذا : أتوجد مئة ألف روبيّة مجموعة معا
في مكان واحد؟
فقال
الصفحه ٦٤١ : ] :
لا شامت قرّت
له عين ولا
تركته يسمع في
الطّريق موبّخا
ومنها ما قلته
في وصف ذلك
الصفحه ٥٩ : الله عندهم ، فقال التّهاميّون لشاعرهم أبي
الجيّاش : قل مثله.
فأنشد شعرا ؛
منه [من الخفيف
الصفحه ٧٩٧ : .
فبلغ كلامه
المأمون ، فبكى وقال : هكذا ينبغي أن يكون أهل بيت رسول الله صلّى الله عليه وآله
وسلّم.
قلت
الصفحه ٢٢٧ : الأمير محمّد بن عبد الله بن أحمد بن محمّد بن عبد الودود عن كيفيّة خروج
الرّيدة وقصيعر عن حكمهم .. فقال
الصفحه ١٠١٧ : (١ / ٨٢): (وقد
رأيت فيما نقله ابن هشام من أخبار يعرب بن قحطان : أنه أتاه آت فقال له : يا يعرب
؛ هلا جعلت
الصفحه ٥٢ : ـ حضرموت ، فقال صلى الله عليه وسلم : «اكتب يا معاوية ، إلى الأقيال
العباهلة ، والأرواع المشابيب».
(٢) في
الصفحه ٣٦٥ : ، وله أخبار
عجيبة ، وأشعار على لسان العامّة جزلة طريفة ، منها قوله :
عيني وجيعه
يا اهل ليّات
الصفحه ١٠١٥ : الله عليه وآله وسلّم هناك:(إلى أبناء معشر وأبناء ضمعج)
وحوالي تنعه
مكان يقال له : السّبعة الوديان
الصفحه ٨٧٢ : صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى تريم .. أسلم
أهلها ، وانتشر الإسلام بحضرموت ، وكان سليم بن عمرو الأنصاريّ