الصفحه ٨٢١ :
عندكما من العقل ، وقد جرّبت الزّمان وأهله ، لم يزد على ذلك ، فسكتا ،
ولكنّهما انصرفا عمّا كانا
الصفحه ٦٧٧ :
ومنه تعرف أنّ
سيئون اسم للجمعيّة الّتي ألّفت ، أو للّذين ألّفوها ، أو للمكان الّذي ألّفت فيه.
وقد ملأ
الصفحه ١٢٦ :
القعيطيّة السّيّد حسين بن حامد المحضار إذ ذاك عن هذه النّاحية ، بل كان ـ
رحمه الله ـ يتعمّد ذلك
الصفحه ٧٩٢ : . فقال : من
أين أقبلت؟ قلت : من مكّة. قال : من يسود أهلها؟ قلت : عطاء بن أبي رباح. قال : من
العرب هو؟ قلت
الصفحه ٨١١ : لهم ، وقد اكتنى النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم بفاطمة.
وأمّا التّصغير
.. فما هو إلّا أدب مع جدّهم
الصفحه ١٢٣ : ، وكان له
__________________
ويقال : إنّه ليس من
أهل البلد ولكنه غريب جاء إليها فمات ودفن هناك
الصفحه ١٠٥١ : بعض جدّاتنا عن أبيها ـ وهو من أهل الكشف ـ أنّه أغمي عليه عند موته بحضورها ،
ثمّ أفاق فقال : عادكم
الصفحه ٥٥٥ : هدّامه إلى شماله ، وهي المسمّاة في سابق الزّمان : أنف خطم.
وفيها صدر
الحكم من رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٨٧٣ : تريدون قريبا
من ربع أهل بدر؟! فقال لي الشّيخ عبد الله : ما لك وللاعتراض يا ولدي؟ هذا كلام
نقله الخلف عن
الصفحه ٧٩٣ :
طاووس بن كيسان. فقال مثل قوله الأوّل .. فأجبته بمثل قولي في عطاء. قال :
فمن يسود أهل مصر؟ قلت
الصفحه ٢٢١ : الإمام أبو
داود (٤٨٤٢) : عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال : «أنزلوا النّاس
منازلهم
الصفحه ٧٠٢ : فتح الله عليه آخر عمره
بسيئون ، فكان يكثر من شرب السّمن بالليل فذهب بصره) اه
وقد ترجمه
سيّدي عمر بن
الصفحه ٨٨٥ : العيدروس .. فحدّث عنه ولا حرج.
فمنهم : الشّيخ
الكبير عبد الله بن شيخ (٢) ، حكي أنّه استأذنه جماعة من أهل
الصفحه ٦٢٧ : وموت أطرافه .. فقال : كيف آخذ بالتّوسعة وهذه آخر
صلاتي في الدّنيا وقد قال صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٤٢٩ : ، فقال : ما قصّرت
إلّا لأنّ أهلك طلب. فقالت له : أمّا أهلي إذا سألوا أحدا سألوه بسرّ ، وأمّا أنت
وآباؤك