الصفحه ١٠٤ :
وفيها [٤٢٠] : (أنّ
لعلويّ بن عبد الله بن علويّ بن أحمد بن محمّد بن أحمد الكاف عقبا بحجر وكنينة
الصفحه ٢٧٢ : السّابق ذكرها.
ثمّ خربة
باكرمان : فيها جامع ، وسكّانها من يافع المتوالدين بها ، وسادة من آل الكاف. منهم
الصفحه ٤١٠ : ، وآل بن محفوظ ، والسادة آل
الكاف ، وجماعة من آل العطاس ، وآل الجيلاني ، وآل الحامد ، وآل السعدي
الصفحه ٨١٨ : المكلا
والشحر هذه قام بتعبيدها السادة آل الكاف ، وتعرف بطريق الكاف.
الصفحه ٩١٤ : : السّيّد الفاضل شيخ بن عبد الرّحمن الكاف ، كان صالحا
متواضعا ، يحبّ العلم ، لا يكاد يفوته شيء من دروس شيخنا
الصفحه ٩١٥ : ، وعبد الرّحمن (١) ، وأبو بكر (٢).
وقد كان ابن
عمّهم حسن بن عبد الله بن عبد الرّحمن الكاف (٣) معدودا في
الصفحه ٤٣ :
(أنّ مدينة أوفير الّتي جاء في سفر الملوك الثّالث من «التّوراة» أنّ
سليمان عليه السّلام جلب منها
الصفحه ١٣٦ : للقرآن ، مشهور بالصّلاح ، بسربايا من أرض
جاوة. والثّالث : عبد الله (٨) كان خفيف الظّلّ ، مقبولا ، راوية
الصفحه ٧٨٤ : الإمام
أحمد .. فكان في القرن الثّالث ، ولم يخرج مذهبه عن العراق إلّا في القرن الرّابع
، وفي هذا القرن ملك
الصفحه ٨٩٩ : «رحلته» أنّهم أشبه بالملائكة.
وأمّا
الطّبقة الثّالثة .. فمن العيدروس إلى تمام القرن الثّالث عشر
الصفحه ٢١٠ : (١٣١٥ ه) حيث صكّ
السّيّد شيخ الكاف عملة أخرى نسخت ما قبلها. وله أخبار ستأتي كثيرة وفي : «العدة
المفيدة
الصفحه ٢٥٥ : : آل بريك ،
والّذين في السّاحل آل بن بريك. والعلم عند الله.
(٢) الكرب ـ بضمّ
الكاف وفتح الرّا
الصفحه ٢٧٣ :
الكاف ساكن وادي عمد وادي قضاعة بحضرموت .. كان مع سيّدي الوالد في المركب الّذي
انكسر بهم قريبا من القنفذة
الصفحه ٢٩٦ : العين والباء ، والمكراب بكسر فسكون الكاف ،
والمكيريب ، وكلّها للبامكراب من البامسدوس.
والثّجرة ـ بكسر
الصفحه ٣٢٤ : وبشبام وجاوة.
وفي الخريبة
ناس من ذرّيّة الحبيب عبد الله بن علويّ بن أحمد بن محمّد الكاف ، المتوفّى بها