الصفحه ٩٩٠ : بوطويرق
وقبيلة المهرة. ثم ظهروا كقوة عسكرية تحيط بعينات ، وسكنوا بعد ذلك الجزء الشمالي
الشرقي من وادي
الصفحه ١٠٣ : ، لا سيّما
والبشارة محتملة للطّرفين ، والمساجلات الّتي بينهم تدخل في جزء. وعلى ألسنة
الرّواة منها الشّي
الصفحه ١٠٨ :
الجزء الأوّل من «الأصل» عن قصيدة للشّيخ عمر بامخرمة ما يشهد بأنّ
__________________
(١) وملوكها
الصفحه ١٦٤ : القارىء ؛ قال العلّامة الحدّاد :
(للشّحر تاريخ طويل ، هو جزء من تاريخ
حضرموت ، فنذكر هنا كلاما إجماليّا
الصفحه ١٦٥ : مهديّ وطرد آل إقبال .. كما سيذكر
المصنّف. ينظر «الشّامل» (١١١) ، والجزء
الصفحه ٢١١ : ممباسا في
__________________
جزءا من تريم ، وممّا
يذكر في مناقب السّيّد حسين بن سهل أنّه اشترى تريم
الصفحه ٢١٥ : عليه وآله وسلّم : «من ظلم معاهدا .. فأنا حجيجه») (١) ، وفي الجزء الثّاني من «الأصل» كلام نفيس يتعلّق
الصفحه ٢٣٢ : ، والعقاد ، فالقطن وما
حواليها.
(٦) جزى الله المصنّف
خيرا بتدوينه هذه المعلومة التّاريخيّة الهامّة ، فإنّ
الصفحه ٢٤٧ :
جمعت أسماء من تسمّى بذلك في جزء مفرد ، فبلغوا نحو العشرين ، لكن مع تكرّر في
بعضهم ، ووهم في البعض) ، ثم
الصفحه ٢٥٧ : (٢) من الفرح عدّة ليال حتّى لا أجد جزءا من مئة من ذلك
السّرور لشراء هذه السّيّارة الضّخمة.
فقلت له
الصفحه ٢٦٧ : مالك بن حمير.
وتزعم نسّاب
مضر أنّ قضاعة هو ابن معدّ بن عدنان.
وقال الهمدانيّ
في الجزء الأوّل من
الصفحه ٣٤٦ : «الأصل» بما فيه.
وقد جاء في
الجزء الثّامن [ص ١٢٧ ـ ١٣٠] من «الإكليل» للهمدانيّ : أنّ قبر ذي أكم ـ وهو
الصفحه ٤٣٧ : .
وفي الجزء
الثّامن [ص ٩٠] من «الإكليل» : (أنّ حوره من حصون حمير بحضرموت ، فيها كندة اليوم)
اه
وكانت
الصفحه ٤٤٧ : خندف
ومع ذلك فقد
كانت له هنات ؛ منها : ما ذكره الهمدانيّ في الجزء العاشر [ص ١٨٧] من «الإكليل
الصفحه ٥٥٠ : «الأصل»
، وذكرها أيضا غيره.
وقال الهمدانيّ
في الجزء الثّامن [ص ١١٨ ـ ١٢١] من «الإكليل» : (ذكر بعض حمير