الصفحه ١٠٦٩ :
الأعلام التي ذكرها المؤلف وترجم لها في طيات الكتاب
ـ أ ـ
أبو بكر
بازرعة ٣٢٦
أبو بكر
الصفحه ١٦٢ :
حدّ حضرموت ، وما كان منه للمهرة كبديعوت .. فهو شحر المهرة.
الثّالث :
أنّها اسم لجميع ما بين عدن
الصفحه ٢٧٦ :
عبد الله ، كان من أكابر أعيان العلويّين في القرن الثّالث عشر ، وتمام نسبه : هو
صالح بن عبد الله بن
الصفحه ٢٩٤ :
ويأتي في تريم
عن بامخرمة ما يفهم منه وجود ناس من آل ضمعج بتريم ، وفي أوّل القسم الثّالث من
هذا الكتاب
الصفحه ٣٠٥ : هو به يسمّى : شويحطين.
وعلى مقربة من
الضّليعة آثار قرية قديمة ، على أنقاضها كتابات كثيرة بالمسند
الصفحه ٤٠٣ : أدرج كتاب الله بين جنبيه ، وحبّره هذا التّحبير ..
لجدير أن لا يموت إلّا على حسن الختام ، وذكرت الحديث
الصفحه ٤١٦ : باداس المطرودين من الهجرين (٢).
ولا يحصى من
أنبتته الهجرين من الرّجال ؛ إذ كانت فيهم ثالثة شبام وتريم
الصفحه ٤٢٣ : من الفقهاء ؛ منهم : الفقيه سعيد بن
عبد الله بادكوك ، عاش في أواخر القرن الثالث عشر ، أخذ عن الشيخين
الصفحه ٦٦٠ :
مثل الشّيخ يحيى الصّرصريّ ؛ ففي شعره قطعة منه ، والشّيخ محمّد بن
النّعمان كان له كتاب «المستغيثين
الصفحه ٧٠٢ : الإمام
الحداد ، وعن الحبيب علي بن عبد الله العيدروس صاحب سورت بالهند ، وهو ممن اختصر
كتاب «مجمع الأحباب
الصفحه ٨٩٤ : الخطيب (٣) .. فهي أكثر رجال الكتاب ، وأوّلهم : الشّيخ عليّ بن
علويّ بن الفقيه المقدّم (٤).
وأمّا
الصفحه ١٠٦٤ : الكتابة عن أيّ إنسان ـ ما لم أنس التّحفّظ أحيانا ـ أن
أتخلّى عن عواطف إعظامي وحبّي له ؛ لأكون أبعد عن
الصفحه ٢٧٠ :
وفي «القاموس»
: (ورئام ككتاب ، بلد لحمير).
وقال الهمدانيّ
في الجزء الثّامن [ص ٦٦] من «الإكليل
الصفحه ٤١٢ : موضّح ب «الأصل».
وفي الجزء
الثّامن [ص ٩٠] من «الإكليل» : أنّ دمّون من حصون حمير بحضرموت.
وهنا فائدة
الصفحه ٤٧٣ : الجزء الثّامن [ص ٦٧] من «الإكليل» : (ومخرج النّار من آخر
ضروان على ما يقول علماء اليمن. والجنّة اقتصّ