الصفحه ٥١١ :
__________________
(١) «مناقب الشيخ
أحمد عقبة» هو الكتاب الذي ألفه الشيخ زروق في شيخه المذكور ، وضمّنه المكاتبات
والرسائل المشار
الصفحه ٥٣٠ : أشعار ونوادر ، جمع بعضها المستشرق سارجنت
في كتابه : «الأدب العامي في حضرموت» ، وله مقامات أدبية نشرت ضمن
الصفحه ٥٥١ : وتلتئم به أطراف الكلام ويؤكّده الاستصحاب المقلوب (١).
وسيأتي في ريدة
الصّيعر ـ آخر الكتاب ـ عن ابن
الصفحه ٥٥٤ : بالأجرة فاندهش عقله ، وألقي على لسانه
اسم البقرة المصفرّة ، فبقي يلهج ويوشح بها كلامه.
وفي كتاب
الصفحه ٥٥٥ : الإمام محمد بن عمر بحرق
، عاش في القرن العاشر ، وله كتاب هام في التاريخ والأنساب يسمّى : «الفرج بعد
الشدة
الصفحه ٥٦٦ : صباح
قال في شرحها :
(العباهلة : الّذين أقرّوا على ملكهم لا يزالون عنه ، ومن ذلك : كتاب رسول
الصفحه ٥٦٨ : السّلطان عبد الله بن عليّ
الكثيريّ (٢) ، المتوفّى سنة (٨٥٠ ه).
وقال الشّيخ
محمّد بن عمر باجمال في كتابه
الصفحه ٥٧٢ : ) .. اشتدّ بي
الحزن عليه ، وكان من كتابي لوالده في التّعزية به :
إنّنا كنّا
نؤمّل أن نموت ويعيش عليّ
الصفحه ٥٧٧ : يمتد من
العقاد غربا إلى قبر هود شرقا كما مرّ في التعريف بحضرموت أول الكتاب .. ينظر
لمعرفة أخبار آل راشد
الصفحه ٥٨٢ : يؤاخذ.
وإلّا .. أوخذ.
__________________
ولمعرفة مزيد تفصيل
في هذا الموضوع ينظر كتاب : «الإشفاق في
الصفحه ٥٨٣ : كسر رباعية الرّبيّع بنت معوذ : «كتاب الله
القصاص» (٢) ووجه المخالفة أنّه لم يرد القصاص بالسّنّ إلّا في
الصفحه ٥٨٥ : إلى أن توفّي سنة
__________________
(١) هو كتاب «الدلائل
الواضحة في الرد على رسالة الفاتحة
الصفحه ٥٨٨ :
واقتصر الطّيّب
بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان» [خ / ١٢٤] على قوله : (وذي أصبح قرية بحضرموت لآل
الصفحه ٥٨٩ :
__________________
(١) أفرده بالترجمة
أستاذه ومعلمه الفقيه الشيخ عبد الله بن سعد بن سمير في كتاب سمّاه : «قلادة النحر
في مناقب
الصفحه ٥٩٩ : إشارتي ولا تستوضحها ؛ اعتمادا على فهمها ، أو خشية أن تقطع عليّ فكرا أو
كتابة أو مطالعة ، من أمثلة ذلك