الصفحه ٢١٨ : جاء ذكرها في كتاب مسلم بن الحجّاج (١) ، ببلاد اليمن ، وأظنّها غير تبالة الحجّاج بن يوسف ،
الّتي يقال
الصفحه ٢٢١ : الكتاب ،
كما يؤخذ من قوله : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا
الصفحه ٢٢٧ : ءت المجاعة بكلكلها على حضرموت أثناء تصنيف هذا الكتاب.
(٤) تبعد قصيعر عن
الشّحر مسافة (٦٧ كم) في شرقيّها
الصفحه ٢٣٥ : مطوّلا الإمام
محمّد بن الحسن الواسطيّ في كتابه «مجمع الأحباب» ، ـ وهو من إصدارات دار المنهاج
بجدة ـ وحاصل
الصفحه ٢٩٢ : عثمان رفعه للشّيخ عبد الصّمد باكثير
فحلّه.
يبعث (٣)
قد سبق في أوّل
الكتاب ذكر حوطة الفقيه عليّ
الصفحه ٣٠٠ : ووادي عمد ، إلّا أنّه يشكل على إرادة دوعن بأنّ ذكر دوعن موجود
بالصّريح في غير موضع من كتاب ابن الحائك
الصفحه ٣٠٩ :
مزمار الرّاعي) [د ٤٩٢٤] ، وقد جوّدت القول على هذه المسألة في كتابي «بلابل
التّغريد».
الصفحه ٣١٥ : في ذلك بموضعه من كتابي «صوب الرّكام».
وإنّما سقت
المسألة لمناسبة أنّه وردني بالأمس سؤال ، حاصله
الصفحه ٣٢٠ :
صدر الكتاب
إليك يا الشّهم الّذي
يقضي الدّيون
إذا مطالبها زجر (٤)
إلى أن قال
الصفحه ٣٣٠ :
(٣) أفرده بالتّرجمة حفيده السّيّد العلّامة حامد بن أبي بكر بن
حسين وكتابه مطبوع.
الصفحه ٣٦١ : في
التّشابه ، ونقول : إنّ السّبب الأصليّ اتّحاد العنصر ، وسيأتي ما يتعلّق به في
وبار آخر هذا الكتاب
الصفحه ٣٦٤ : خيله ـ المتوفّاة سنة (١٣٤٠ ه) ـ الكتابة ، وعليه
قرأت القرآن.
وقد لبث زمنا
طويلا يتعلّم الفقه والنّحو
الصفحه ٣٦٥ : .. فعلم وعقل ، وحسبك من نبله
أنّ باكورة ثمار أدبه ، ومخائل نوء فضله : كتاب «وحي الصّحراء» الّذي لا بدّ أن
الصفحه ٣٨٧ : ء إلى قيدون من غيل البويردة ، وتفصيل الكلام على ذلك في كتاب «الشامل».
(٢) الشيخ سعيد بن
عيسى العمودي
الصفحه ٣٩٠ : بافقيه في كتابه «صلة الأخيار» ، وتلميذه العلامة
علوي بن طاهر الحداد في «الشامل» ، وصاحب «تاريخ الشعرا