الصفحه ٦٥١ : ذكره لذلك ما نصّه : (وعبد
الله هذا هو عبد الله بن أبي إسحاق الزّياديّ الحضرميّ ، قال الواحديّ في كتاب
الصفحه ٦٦٣ : : السّلطان عمر بن سليمان بن ثعلب أثنى
عليه الشّيخ محمّد بن عمر باجمال في كتابه «مقال النّاصحين» [ص ١٩٦] وقال
الصفحه ٨١٩ : فاقت على (١٦٠) مؤلفا ما بين
رسالة وكتاب ، وأكبر مؤلفاته كتاب : «القوانين الشرعية» ، وكانت له لقاءات مع
الصفحه ٨٤٩ : العابدين ، يعنون الملقّب بالباهر
، المتوفّى سنة (١١٢٨ ه) ، وقد ترجمه السّيّد عبد الرّحمن بن مصطفى في كتابه
الصفحه ٨٧٢ : السّادة آل باعلويّ ، ومنها تفرّقوا في البلاد) اه
وهذا كلّه صحيح
، ولا وهم فيه ، وبمجرّد ما وصل كتابه
الصفحه ١٠٠٥ :
ومنهم : الشّيخ
حسن بن أحمد باشعيب صاحب كتاب «عافية الباطن».
وعلى الإجمال :
فإنّهم بيت علم وصلاح
الصفحه ١٨ : هرخرونيه.
وفيما بعد ، عند الحديث عن كتاب جمعت فيه كلّ أحاديث الرّسول صلّى الله عليه وسلم
ويعتبر ذا قيمة
الصفحه ٢٤ : مالقة ـ وقد أجاد ـ :
(إن أحسن ما يجب أن يعتنى به ويلم بجانبه بعد الكتاب والسنة : معرفة الأخبار ،
وتقييد
الصفحه ٣٩ : الكرام الأنقاب (٦) ، وغني عن
__________________
(١) عندما اطّلع
الأستاذ بلخير على كتاب ابن عبيد الله
الصفحه ٤٠ : بالكويت سنة (١٣١٩ ه) ، والمتوفى بأثينا اليونان سنة (١٣٨٨ ه). وكان
المذكور إبّان تأليف هذا الكتاب وليا
الصفحه ٥٠ : الكتاب.
الصفحه ٥٢ : »
:
ـ الجمال.
وحسبك شاهدا
عليه ما جاء في كتابه صلّى الله عليه وآله وسلّم لوائل بن حجر من وصف أقيال حضرموت
الصفحه ٥٨ : في أشعارهم.
وسيأتي في وبار
من آخر الكتاب مضرب المثل بنخيلها ، ولا جرم ؛ فإنّه كثير ، معتدل الحلاوة
الصفحه ٧٦ : بحال هذا الخبر ؛ ففي الكتاب كثير من الأقاصيص
الّتي لا تطمئنّ إليها النّفس. قال : وهو من بناء الأنباط
الصفحه ٨١ : الكتاب ذكر فيه أئمة علماء المسلمين
ممّن لبسوا الخرقة ، ومنهم الحافظ ابن حجر العسقلاني وتلميذاه السّخاويّ