الصفحه ٢٦٦ : (٣)
قال الشّيخ
زمليّ بن عمرو بن عبد الله الفهميّ باحلوان في كتابه «رشيدة الإخوان» : (إنّ بني
القين
الصفحه ٢٨٣ : » : (قال الطّيّب بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان»
: سمّيت حريضة باسم قبيلة من حمير ، ويسكنها السّكون من كندة
الصفحه ٢٩١ :
ومن كتاب «نهاية
الأنساب» بخطّ الشّيخ عليّ باصبرين ، عن الشّيخ عمر العموديّ ، عن الحبيب عبد الله
الصفحه ٣٠١ : ، وآل
باسمير ، وآل باوهّاج ، وغيرهم. وقد سبق أنّهم يناهزون ألف رام.
ويأتي آخر
الكتاب ما يشير إلى أنّ
الصفحه ٣١٠ : المحضار كتابة طويلة ، جاء فيها : (وما أوضحه الشّيخ
عليّ في هذه الجملة .. فذاك شفاء الصّدور ، تبرأ به
الصفحه ٣٤٨ : في جميع مصنّفاته ومرويّاته).
وقال الشّيخ
عليّ باصبرين في مقدّمة كتابه «إثمد العينين» : (كان يختلج
الصفحه ٤٣٩ : (٢٦) رجب (١٢٧٢ ه).
(٢) والوصيتان بعضهما
في كتاب «حياة السيد الزعيم» للسيد حامد المحضار ، وكتاب
الصفحه ٤٤٣ : (٤) ،
__________________
(١) ومنهم الشيخ علي
بن سالم بن جنيد باوزير ، له ذكر في كتاب «المقصد من شواهد المشهد» للحبيب علي بن
حسن
الصفحه ٤٤٩ :
ومعين : بلد
بالجوف من بلاد حمير ، باقية آثارها ، وعلى كثير من أحجارها المنجورة كتابات
بالمسند (١) ، وهو
الصفحه ٤٦١ : الآثار والكتابة بالمسند على الأحجار.
وفيها حصن كندة
القديم الّذي كان يسكنه الأشعث بن قيس ، وكان يخرج
الصفحه ٤٦٣ : كتابه «طرفة الأصحاب في معرفة الأنساب» ـ وهو الّذي سمّاه صاحب «التّاج» في
خطبته [ص ٩] : «تحفة الأحباب
الصفحه ٤٨٤ : ) ؛ لأن
ابنه السلطان علي ولد سنة (١٣١٤ ه) وتوفي أبوه وعمره (١٦) سنة تقريبا ينظر كتاب «علي
بن صلاح» (٣٦
الصفحه ٥٠٣ : العرب إلى الحارث هذا ، وطلبوا منه أن يكلّم المهلهل في ذلك .. فأرسل
ابنه رسولا للمهلهل في كتاب ، وقال في
الصفحه ٦٢٠ : الله علينا وملائكته : أنا ما طلبناها
ولا دوّرنا لها غير جاءت نحن من غير طلب. انتهى الموجود من الكتاب
الصفحه ٦٣٣ : ذكرهم إلى
الغرفة ، وانتشروا ، وهاجر ناس منهم إلى جاوة ، وأعقبوا هناك.
وزمليّ والد
قيس هو مؤلّف كتاب