الصفحه ٢٩٣ : » (٣) و «معجم ياقوت» [٥ / ٤٥٤] و «غريب الحديث» إنّما هما ياءان.
ولأهله كتاب من
رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٠٢ : عدد
ليس بالقليل من حفّاظ كتاب الله ، وبينما أنا مرّة عند السّيّد حسين بن حامد
المحضار بالمكلّا .. ورد
الصفحه ٩٤٥ : ) و (٩٧٦) من
كتابي : «صوب الرّكام في تحقيق الأحكام».
وقد اختلف
السّلف في الصّبر لليمين ، فكرهه بعضهم حتّى
الصفحه ١٠٩٧ :
فهرس موضوعات الكتاب
مقدمة علّامة الجزيرة الشيخ حمد الجاسر
الصفحه ١١ : المجال مجال الحديث عنهم.
أمّا مؤلّف هذا
الكتاب : فعليه ينطبق نعت «السّقّاف الكبير» في العهد الأخير
الصفحه ١٥ :
٥ ـ «السّيف
الحاد القاطع لأعناق الإلحاد» قال عنه الأستاذ الحبشيّ : (ألّفه في الرّدّ على
كتاب
الصفحه ٢٣ :
ـ ومما يزيد
الكتاب أهمية : أنه يؤرخ لأرض هي مكنونة عذراء ، لم تعتورها أقلام الباحثين ، ولم
تجلها
الصفحه ٤٦ : والأحقاف كما يشهد لذلك ذكره في كتاب
الله القديم ، ويأتي في الشّحر أنّها تسمّى : الأحقاف ، وفي «التاج» عن
الصفحه ٤٨ : في ذمّ أهلها. ونقله
الشّيخ عبد الله باسودان في كتابه الّذي ترجم به للعلّامة السّيّد عليّ بن حسن
ووسمه
الصفحه ٨٤ :
شبوة ، ولا تزال آثارها ماثلة وأساطينها قائمة ، وعليها كتابات كثيرة بالمسند ،
وحجاراتها منجورة
الصفحه ٨٧ : عدن ، ورجوعها لجّة من لجج البحر ، وعلى الجملة .. ففي
الكتاب تجازيف ـ كما قلنا ـ لا تبرك عليها الإبل
الصفحه ١٥٣ : باوزير سنة (١٣١٤ ه) ، وانتقل
في سنّ مبكّرة إلى القارة حيث قرأ بها القرآن في كتّاب صغير بالقرية ، ثمّ بدأ
الصفحه ١٦١ : السّابق ذكره أوائل الكتاب.
الثّاني :
أنّها اسم لساحل المشقاص بأسره ، فما كان منه لبني ظنّة .. فهو داخل
الصفحه ١٩٨ : مؤلّفه ، وكما ورد في ترجمته في «تاريخ الشعراء» (٥ / ٦٣). احتوى هذا
الكتاب على تراجم جملة من صالحي الشّحر
الصفحه ٢٥٣ : الإمام يحيى حميد
الدّين رحمه الله سنة (١٩٤٨ م) ، وكان ذلك بعد تصنيف هذا الكتاب ، وإلّا ..
فالمصنف لن يغفل