الصفحه ٧٨٦ : : إنّه كان في المئة الثّالثة ،
ونقله عن الجنديّ.
الصفحه ٧٩٢ : ممادح العناوين الّتي لا يراد من أكثرها إلّا مجرّد
الثّناء ، وهو شيء معروف بين النّاس.
والثالثة : هي
الصفحه ٨٠٤ : سنة (١٣١١ ه) ، والثّانية سنة (١٣٤٨ ه) ،
والثّالثة سنة (١٣٥٤ ه) ، والرّابعة سنة (١٣٦٧ ه).
وبيني
الصفحه ٨١٢ : .
والثّاني
: بدر ، وهو جدّ
آل كثير ، ويؤيّده إصفاقهم على أنّهم آل بدر بن محمّد.
والثّالث
: جابر ، وهو
جدّ
الصفحه ٨٧٤ : في مثل ذلك منافذ كثيرة أشرنا إلى شيء منها في
المبحث الثّالث من الحسيّسة ، لا سيّما وقد جاء في الحكاية
الصفحه ٨٧٧ : وأولئك مؤلّفون.
والثّالثة
: ذكر صاحب «المشرع»
ونقل عنه شارح «العينيّة» : أنّ الشّيخ سالم بافضل صاحب
الصفحه ٨٨٠ : السّقّاف.
والثّالث :
محمّد بن أحمد بايعقوب ، ولا أذكر تاريخ وفاته ، وربّما كان والد القاضي بتريم أبي
بكر
الصفحه ٩٠٦ : الثالث مخطوطا.
(١) الرّاح ـ جمع
راحة ـ : باطن اليد.
(٢) ولد الحبيب علي
بن عبد الرحمن بتريم في (٢١
الصفحه ٩٢٨ :
الثّالثة : أربع مئة ما يعتدّين. وأهل تريم إلى اليوم يغضبون من هذا الكلام ،
والغوغاء تعيّرهم به.
وما فيه
الصفحه ٩٣٤ : الخطابة منهم هو جدهم الجامع الشيخ الإمام محمد بن سليمان
بن أحمد بن عباد بن بشر في القرن الثالث الهجري ، ثم
الصفحه ٩٤٣ : سبق في
المبحث الثّالث من الحسيّسة ، إلّا أن يقال : إنّها مرصودة للمصالح فتلزم مواساتها
؛ بآية أنّهم لا
الصفحه ٩٥١ : ساروا
منها كلّهم.
والثّالثة :
خرجوا سنة (١٢٢٦ ه) ، ووصلوا قريبا من شبام وفازوا بالقتل والانهزام
الصفحه ٩٦٧ : الله بن محمّد بن عقيل بن
مطهّر من قسم ، والثّاني : السّيّد عليّ بن سالم من عينات ، والثّالث : السّيّد
الصفحه ١٠٠٤ : باشعيب تلميذ الشّيخ أبي بكر بن سالم في مسجد آل أبي
علويّ فأجابني عن اثنتين ، وقال لي في الثّالثة : إنّما
الصفحه ١٠٢٤ : وراءها ، وكانت الخطابة خاصّة بي في اليوم الثّاني عشر ، وفي صباح اليوم
الثّالث عشر كانت للعلّامة الفاضل