الصفحه ٣٦٩ : صنع في بعض مصنفاته ، ولنذكر أعلامهم :
الشيخ أحمد بن محمد بن علي باشميل ، من
أهل القرن الثالث عشر
الصفحه ٤٤٥ :
والثّانية : أنّهما كانا إلى جانب السّيّد عبد الله بن عمر العيدروس ،
والثّالثة : أنّ معهما واحدا من
الصفحه ٤٨٥ : فبعجت به بطن الأوّل ثمّ
الثّاني ثمّ الثّالث ، ثمّ خفّت إلى والدها تخبره بالحال.
وهذا خبر عظيم
لو لا
الصفحه ٤٨٦ : سيّما إذا
قرنتها لما عليه آل سيئون ، فأنا أعرف أحد السّادة بها ، لا يكون عنده اثنان إلّا
كان الثّالث
الصفحه ٥١٧ : : الشيخ محمد ، المولود سنة (١٢٧٠ ه) ، والمتوفى سنة (١٣٢٤ ه) ، والثالث
: الشيخ أحمد ، الرابع : الشيخ عبد
الصفحه ٥٢١ : سوسي وملاحف بيض ،
وثالث طبقة كوافي صنعانيات من نصف ريال وملاحف سود.
قال : ومن بعد
توسّعوا مصانف
الصفحه ٥٣٢ : الثالث عشر الهجري ، وكانت هذه الحارة مصدر إشعاع علميّ وثقافي عمّ
حضرموت بأسرها ؛ إذ كان إمام الدعوة
الصفحه ٥٣٤ : معاوية هو الجدّ الثّالث
فيها لامرىء القيس.
والملك في
قبائل العرب لآل الحارث بن عمرو ، إلّا أنّ النّعمان
الصفحه ٥٥٣ : وآل فلهوم وغيرهم.
ـ والفرقة
الثّالثة فخائذ ، وهم : آل عون ، وآل منيباري ، وآل زيمة ، وآل الصّقير
الصفحه ٦٣٨ : مؤثّرة توجد بموضعها من ثالث أجزاء «الدّيوان».
ودام الرّمي من
الطّائرات ومرابطة الجيش حول الغرفة تسعة
الصفحه ٦٥٦ :
عيدروس في «العقد» ، عاش في القرن الثالث عشر ، وهو من شيوخ العلامة علوي بن سقاف
الجفري.
(٣) قال في «شمس
الصفحه ٧٠٥ :
من الصّرف لمصالح المسلمين ولفقراء ذلك الموضع ، وما أكثر ما تراعى مقاصد
الواقفين.
والثّالثة
الصفحه ٧٣١ : معاهدة صلح ، أما الأولى .. فكانت : معاهدة الحماية ، والثالثة : معاهدة
الاستشارة وتقدمتا. ينظر : «الأدوار
الصفحه ٧٤٩ : المسألة من القضاء ، وتفويض الأمر إلى أربعة نفر هو أحدهم ، وأنا الثّاني
، والثّالث الأخ عبد الله بن حسين
الصفحه ٧٥٢ :
والثّالث : شيخ
المجذوب ، عقبه بحوطة الزّبيديّ ، كذا في «شمس الظّهيرة» ، ولكنّه لا ذكر لهم الآن