الصفحه ٢٠٢ :
ومنهم
: الشّيخ محمّد
بن عمر بن امبارك بن عبد الله بن عليّ بحرق ، الحميريّ ، الحضرميّ (١) ، صاحب
الصفحه ٢٢٨ :
المهرة بكلّ ما نقدر عليه ؛ إذ لا قبل لنا بهم ولا نزيد مع عبيدنا على
ثلاثين مقاتلا ، وكنّا عزمنا
الصفحه ٢٦٦ : إلى رجل واحد.
يقدّرون بمئتي
رام ، على ما كانت العرب عليه من المروءة ، والشّهامة ، والوفاء ، وحسن
الصفحه ٣٠٦ :
الأعجام بكثرة لبلاد حضرموت من عهد استيلاء الفرس على اليمن ، حسبما سبق في
حصن الغراب ، ولم يزل بها
الصفحه ٣٠٨ : ء ، شجيّ الصّوت ، محافظ على السّنن
والهيئات ، وبعد أن فرغ من الأدعية والرّاتبة .. جلس للتّدريس في «شرح
الصفحه ٣٢٣ : بروم من «المشرع» [٢ / ٥٥] : أنّه (ورد الخريبة هو والسّيّد
علي بن أحمد الخون ، وجرت لهما قصّة). توفّي
الصفحه ٣٢٧ : الثّناء على الإيطاليّين بالوفاء وبسط الأمن والعدل ،
ومساعدة الرّعايا ، والصّدق ، وذكر الجميل لصاحبه ولو
الصفحه ٣٤٢ : السّادة آل العطّاس ، منهم : الصّالح العظيم المقدار ، جعفر بن محمّد بن عليّ
بن حسين العطّاس (١) ، وقد
الصفحه ٣٥٢ :
يجور على الرّعايا ، ويبسط جوده لأهل العلم والفضل ، فيتغلّب إطراؤهم لدى
السّلطان غالب بن عوض
الصفحه ٤١٨ : آخر عمره في
الفتاوى ، ويراعي أغراض السّلطان ، وذلك ممّا عيب عليه. توفّي بعدن في سنة (٩٥٢ ه).
وفي
الصفحه ٤١٩ : كلّ يوم إلى حقله فيؤدّي ما تعهّد به من الخدمة والتّنقية
وإثارة الأرض على الثّيران ، ثمّ يرجع ويتنظّف
الصفحه ٤٨٥ : عبدات في حركاته ، ووجدوا عنده كتبا
له منه تصرّح بالتّمرّد على الدّولة القعيطيّة ، والنّاس يعلمون أنّ ذلك
الصفحه ٥٠٢ :
نخر عمرو (١)
هو مكان في غربيّ
شبام على ساعة ، يسكنه الجهاورة من يافع أصحاب الشّيخ يحيى بن قاسم
الصفحه ٥٦٤ :
وادي بن علي (١)
بما أنّنا
ذكرنا بعض حصون وقرى السّليل ، وكانت الحوطة في جنوبه ، وهي آخر بلاد
الصفحه ٥٩٨ :
لذيولهنّ على
الطّريق غبار (٢)
وكما يقول قيس
بن الأسلت [من الطّويل] :
ويكرمنها
جاراتها