الصفحه ٨٩٤ : «مزيل الإلباس» فضلا عن أن يصحّ ، لكنّ الرجل مجازف ، وكما جازف في التّقوّل
على رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٩٠٦ :
ولكنّهم دفعوه عنها بالرّاح (١) وتعصّبوا عليه ، ونادوا بالقانت الأوّاب السّيّد عليّ
بن عبد الرّحمن
الصفحه ٩٣٣ :
السّيّد عليّ
بن محمّد بن عليّ مولى عيديد ، قال الشّيخ عبد الله بن محمّد باقشير في كتابه «مفتاح
الصفحه ٩٤٤ : له ، وكان لا يزيد على مسحة واحدة لرأسه ، إلّا
أنّه يمسحه كلّه ، وقد سرّني هذا لموافقته لما أنا عليه
الصفحه ٩٦٧ : إلى نبيّ الله هود إغضابهم .. حملوا رداء على هيئة الجنازة فيكادون
يقاتلون.
وما أعرف سبب
ذلك حتّى
الصفحه ٩٨١ :
على الحدّاد قال ـ أعني الحدّاد ـ [من الوافر] :
جزاك الله عن
ذا السّعي خيرا
الصفحه ٩٨٥ : الله هود عليه السّلام .. فهدموا قبّته.
وبإثر رجوع آل
قملا من الجهة الحدريّة .. أطلق غرامة سراح
الصفحه ١٠١٦ : منكرة. قال : ولمّا انتهينا إلى حيث انطفأت السّرج .. لم نجسر على
التّقدّم ؛ لأنّ انطفاءها دليل فقد الهوا
الصفحه ١٠٤١ :
ورئيس الصّيعر كلّهم الآن : سعد بن طنّاف بن رميدان (١) ، ورئيس آل عليّ بلّيث منهم ، يقال له : عليّ
الصفحه ١١٧ : وعبد الله
وعوض أبناء عمر بن عوض القعيطيّ صداقة ، وكانوا تابعين للنّقيب ، حتّى عزم على حرب
الشّحر ، فجهز
الصفحه ١٣٤ : : (اتَّبِعْ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) وقال لداود عليه السّلام : (فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ
الصفحه ١٤٨ : ).
وكان معه في
تلك القدمة ابن له منوّر القلب ، صافي السّريرة ، مستوقد الذّكاء ، يحفظ عدّة من
المتون على
الصفحه ١٤٩ :
وهو الآن مدير
رباط الغيل ، وهو أفقه رجال السّاحل وبما أنّ مدارسهم ـ على ما ذكرنا من نظامها
الصفحه ١٦٤ : مروان
فقضت عليه ، وعادت إليهم مع سائر حضرموت ، ثمّ عادت إلى الإباضيّة في فترة الحرب
بين بني العبّاس وبني
الصفحه ١٧٧ :
فعزم إلى
الآستانة (١) ؛ ليستنجد بالخليفة العثمانيّ على الكساديّ بالمكلّا
وعلى القعيطيّ بالشّحر