الصفحه ٦٣٧ : ودليل صدق
على ما تقرّر من فرط فساده وجوره.
ولم يطلبوا
توقيعا من أحد على تلك الهدنة بخلاف الأولى
الصفحه ٦٨٠ :
وكان الشّيخ
سعد بارجاء من المشهورين بالفضل ، نجع هو وعمّه الشّيخ سعد بن عليّ الظّفاريّ من
ظفار إلى
الصفحه ٦٨٥ : سيّدي عليّ بن حسن العطّاس عن القطب الحدّاد ما يقتضي انحصار أخذ الشّيخ عمر
بامخرمة على الشّيخ عبد الرّحمن
الصفحه ٧١٨ : بكر
العيدروس مع أولاد السّيّد علويّ بن عيدروس ، مع الملاحظات الّتي قدّمت عليه ،
فتأمّلنا ذلك.
وحيث
الصفحه ٧٣٥ : والعادة الإسلاميّة (١). وكان تمنّع الإمضاء على تلك المعاهدة زمانا طويلا ،
ولكنّ الضّابط السيّاسيّ بمساعدة
الصفحه ٨٧٥ :
طلبة العلم من كلّ مكان ، وحصّل العلم على يديه خلق كثير ، حتّى إنّه ربّما
بلغ في تريم ثلاث مئة مفت
الصفحه ٩٤٢ : راشد ، غرس حولها كثيرا من النّخل وتديّرها مع تردّده إلى الحاوي بتريم.
وخلفه على
المنصب الولد حسن بن
الصفحه ٤٤ : المهرة شرقا. ومن جردان ونواحيها الغربيّة إلى أرض المهرة أيضا شرقا (١).
وعلى هذا ..
فلا تدخل فيها ظفار
الصفحه ٦٨ :
الوثيقة الّتي أمضى عليها أعيان تلك الجهات وسلاطينها بالسّمع والطّاعة لي
على نصر الحقّ في المنشط
الصفحه ١٢٨ :
خوّارا (١) ـ فسكت على مضض ، حتّى قدم الفاضل السّيّد طاهر
الدّبّاغ (٢) ، فعرف تهوّر أصحابه فقذعهم
الصفحه ١٥٦ : ـ الّذي استمالوه إليهم ، وكان هو والقعيطيّ على رأي لأنّهم
يافعيّون ـ ومن العولقيّ والكثيريّ ، وكان ذلك في
الصفحه ١٦٦ : ، يقال لهم : آل فارس. وقيل : إلى المهرة ، وهو الّذي
رجّحته ودلّلت عليه.
وفي سنة (٦١٦ ه)
: انقضّ ابن
الصفحه ١٧٦ :
ه) : جهّز السّلطان غالب بن محسن الكثيريّ على الشّحر ، فاستولى عليها ، وهرب
عليّ ناجي بمن معه وما قدر
الصفحه ١٨٨ : أن يكون له مستشار إنكليزيّ ، وعذره فيما
يظهر : أنّ بعض آل حضرموت أكثروا الزّراية على وزارته
الصفحه ٢٣٥ :
مناقبه ذكر كثير ، منه : أنّه قدم عليه بستّة آلاف دينار ، وبمثلها من البزّ
والطّعام ، فأمره بأن يدفع ذلك