الصفحه ٩٧٢ : فأردى السّائق وواحدا من آل
يمانيّ ، ولكنّه استشعر الخوف من خال أولاده وهو محمّد بن عليّ بن عبد الشّيخ
الصفحه ٩٨٢ :
ومن معه من الزّيديّة ، وأخذه منها قهرا ، واستولى على حضرموت كلّها ،
وأرسل بعيسى بن بدر إلى عند
الصفحه ١١٢ :
بالمكلّا (١) .. اتّجهت همّته للتّجارة والمضاربة مع أهل السّفن ،
ثمّ اتّفق هو وإيّاهم على شي
الصفحه ١٢٧ :
إلّا أنّهم
كانوا يضمرون من التّعليم غير ما يظهرون ، وحاولوا تربية الأولاد على الطّريقة
الحربيّة
الصفحه ١٥٨ :
والمشهور :
أنّه مات على فراشه ، وقال بعضهم : إنّها وقعت بينه وبين الشّاوش صلاح الضّبيّ
اليافعيّ
الصفحه ١٧٣ : تنازعوها وكادوا أن يقتتلوا عليها ، ولمّا استقلّ شيئا فشيئا على حساب
اختلافهم وتفرّق آرائهم .. أفاقوا
الصفحه ١٨٧ : ، وله وفادات
مكرّرة إلى مكّة المعظّمة والمدينة المشرّفة ، يتواتر عنه فيها ما يدلّ على صحّة
الإيمان وقوّة
الصفحه ١٨٩ : وافقوه عليه ، فتراه يتحمّل مع اتّساع ملكه ما لا
يتحمّله الكثيريّ ، والسّلطان صالح محبوب عند النّاس
الصفحه ٣٠٧ :
وآل باحميش (١) من حملة السّلاح وأهل النّجدة.
ومن متأخّري
علمائهم : الشّيخ عليّ بن أحمد بن سعيد
الصفحه ٣١٠ : (١٢٩٨
ه) فرغ الشّيخ عليّ باصبرين من رسالته الّتي سمّاها : «حدائق البواسق المثمرة في
بيان صواب أحكام
الصفحه ٣١٥ :
وهي مسألة
نفيسة مبنيّة على أنّ (العاميّ لا مذهب له) ، وهما قولان قريبان من التّكافؤ ، وقد
حرّرت ما
الصفحه ٥٣٢ :
فارعوى عليّ ،
وكان ذلك سبب الصّلح بينهما.
ولشبام ذكر عند
الطّيّب بامخرمة ولكنّه قليل ؛ إذ لم يزد
الصفحه ٥٦٨ : آل كثير ، وكان هؤلاء اتّفقوا في سنة (٨٤٥ ه) للقضاء على الدّولة الكثيريّة
، وحاصروا الحصن الّذي بنته
الصفحه ٥٨٤ : الطّلاق ما يعود عليه
بالإبطال على المذهب الشّافعيّ ، والله أعلم.
وفي النّفس شيء
ممّا نقله الشّيخ عبد
الصفحه ٦٢٣ :
وهو يسير بسير
ضعيفهم ، وكلّما مشى ميلا .. عرض العقبة (١) على مولى له ـ يقال له : فرج ـ يسير أمام