الصفحه ١٠٠٨ : المثل بها في النّفاسة ، ويفيض الزّائد من مائها إلى
المخاضة الّتي في شرقيّ قسم على طريق الذّاهبين إلى شعب
الصفحه ١٨ : ) سنة (١٣٧٥ ه ـ ١٩٥٦ م) على ما ذكر الأستاذ الزّركليّ ،
وقال :
(وفي «البرقيّات»
: يوم وفاته أنّه عاش
الصفحه ٤١ : أخّرتني.
وما هو إلّا
محض تعنّت ، وإلّا .. فالوزن يمهّد لما هو أكبر من هذا ، على أنّ أساليب القرآن
الصفحه ٥١٥ : قدمها سنة (١٣٢٥ ه) وشهد زيارة هود عليه
السّلام ، وكان له بوالدي اتّصال عظيم ، وارتباط وثيق ، وأخذ تامّ
الصفحه ٦٠١ : ) ، وتردد على سنغافورة. ينظر : «مقدمة الدرة
اليتيمة» بقلم السيد عمر الجيلاني ، «الجامع» لبامطرف ، وقد أخطأ
الصفحه ٢٥ : ليلحق بهم ، ويتمسك بسببهم) اه
ولله در القاضي
الأرجاني (١) إذ يقول :
إذا علم
الإنسان أخبار من
الصفحه ١٣٣ :
وفيها غرفة
تجاريّة تراعي أغراض التّجّار وتقدّمها على مصالح الشّعب.
وفيها إدارة
للقضاء ، ومجلس
الصفحه ١٦١ :
الشّيّقة ، وكلّه دون ما يستحقّون ؛ لأنّ خبر الأمير عبد الله بن عليّ من أكبر
أخباره ، فلو أنّنا كتبنا كلّ ما
الصفحه ٢٠٠ : عبد الرّحمن السّقّاف أنّه : كان
يحثّ على «مختصر بافضل» ، فذهب وهمي أوّلا إلى أنّه الكبير من
الصفحه ٥٠٤ : ، والمنائر الطّوال من حضرموت إلى مكّة ،
__________________
تحلاق اللّمم ـ وثار
على قوم المهلهل بني تغلب
الصفحه ٦٦٨ : مسعود ، وقد أبقى على ابن ثعلب فلم يتعرّض له بسوء ـ وكأنّه ساعده على نهد ـ فبقيت
في يده تريس ، ثمّ في
الصفحه ٦٨٧ : ، ثمّ غلب عليه التّصوّف ، وأكبّ على «رسالة
القشيريّ» ، ونقلها بخطّه ، وكتب سبعة كراريس منها في يوم واحد
الصفحه ٨٦٠ : .. المتوفى بإستنبول سنة (١٣٠٧
ه) ، فأجابه نظما على وزنه وقافيته :
أحبّ غمام أم عقود من الدر
الصفحه ٢١٣ : الشّيخ أحمد للهجوم عليها .. نهض كأنّه الأسد ،
واستنهض همم الطلبة بخطبة مؤثّرة ، فاقتلعوا أبواب المدرسة
الصفحه ٢٣٢ : (٦).
وسلاطين هذه
البلاد على حالتهم البدويّة ، وطبيعتهم الفطريّة ، يمشون حفاة ، ولا شرطة ولا
حجّاب ، ولا فرق