الصفحه ١٤٩ : . ومن
الكورس التالي : السّيّد عبد الله محفوظ الحدّاد ، والشّيخ عبد القادر الحاج ،
وعبد الله بن عليّ
الصفحه ١٥٣ : دراستهم
في السّودان ؛ منهم : ابنه الشّيخ عبد الرّحمن ـ الآتية ترجمته ـ والسّيّد عبد
الله محفوظ الحدّاد. له
الصفحه ١٦٤ : القارىء ؛ قال العلّامة الحدّاد :
(للشّحر تاريخ طويل ، هو جزء من تاريخ
حضرموت ، فنذكر هنا كلاما إجماليّا
الصفحه ١٦٥ : إقبال ، قتله الثّعين بعد أن قتل عيسى بن إبراهيم وأخاه أبا بكر [«شنبل» (ص ٤٨)])
اه انتهى كلام الحدّاد
الصفحه ١٦٨ : في المساجد ، لا سيّما
راتب الإمام الحدّاد ، ونودي ب (حيّ على خير العمل) ، ولم يمانع إلّا مؤذّن مسجد
الصفحه ١٦٩ :
وقال السّيّد
أحمد بن حسن الحدّاد : (كان خروج الإمام أحمد بن حسن سنة «١٠٧٢ ه» ، وأقام بجيشه
في
الصفحه ١٧١ : استيلاء
يافع على الشّحر وحضرموت : فكما ذكر السّيّد أحمد بن حسن الحدّاد : كان في سنة (١١١٧
ه) ، وقد سبق
الصفحه ٢٠٣ : ابن الحدّاد ، الآخذ عن الشّيخ الكبير الإمام
الصفحه ٢٤٠ : الإكسير.
وفي ظفار ناس من
السّادة آل عمر باعمر ، وآل الحدّاد ، وآل باعبود ، وبيت واحد من آل الشّيخ أبي
الصفحه ٢٧٣ : الدّثنيّ المذكور.
وفي «المواهب
والمنن» للسّيّد علويّ بن أحمد بن حسن الحدّاد : (أنّ السّيّد علويّ بن محمّد
الصفحه ٢٨١ : طاهر الحدّاد هذه
المقولة ، وبيّن أنّ ذرّيّة الأشعث ليس من المحقّق كونها في حضرموت.
ينظر : «الشّامل
الصفحه ٢٨٥ : .
ولم يزل ناشرا
الدّعوة إلى الله بحريضة ، صابرا على المشقّات الهائلة ، حتّى لقد استقلّ القطب
الحدّاد شأن
الصفحه ٢٨٦ : .. فعليه بكتاب «إيناس
الناس» للشيخ بافضل ، و «عقود الألماس» للحداد ، و «مناقبه» التي جمعها ابنه
الحبيب علي
الصفحه ٢٨٨ : أحمد مشهور الحدّاد. ومعنى (الخيّل)
: بفتح الخاء وتشديد الياء المكسورة : القيّم أو النّاظر على مجاري
الصفحه ٢٩٥ : ، وإليه يشير ، وقد سلكه سيّدي
العلّامة الجليل ، الحسن بن عبد الله الحدّاد ، سنة (١١٤٨ ه) ، ونزل به على