الصفحه ٣٧٥ :
وفيها آل
العموديّ ، ومنهم : الشّيخ عبد الله بن عثمان (١) ، كان الحبيب عبد الله بن علويّ الحدّاد
الصفحه ٣٨٥ : ذكر في
كلام الحداد وثناء عليها ، حتّى إنّه همّ بالانتقال إليها.
ولها ـ أعني
صيفا ـ قلعة صعبة المرتقى
الصفحه ٣٨٦ :
ينتسبون بالخدمة إلى السّادة آل الحدّاد ، وقد جاء في رحلة الحبيب حسن بن عبد الله
الحدّاد إلى الحجاز قوله
الصفحه ٣٩٦ : عمر بن علويّ بن محمّد بن أحمد الحدّاد (٢) ، أخي القطب الحدّاد ، منهم :
الصّالح الفاضل
السّيّد عبد
الصفحه ٤٠٤ : ، وسوّيت القضيّة.
ثمّ إنّ الشّيخ
عمر بن عبد القادر ـ أحد تلاميذ الأستاذ الحدّاد ـ قد قيل له : إنّ الشّيخ
الصفحه ٤٩٣ :
فيها خدودهم (٢) ، ولم تعثر منها جدودهم (٣).
من ذلك : أنّ
الحدّاديين أفسدوا بعض نخل آل عليّ جابر
الصفحه ٥٦٣ :
الأفريقيّة ، وقاضي الحاوي الآن هو السّيّد عبد الله بن طه الحدّاد ، حسن السّمت ،
كثير التّواضع
الصفحه ٥٦٥ : ، وكانوا في زمن الإمام الحداد يتخطّفون الصغار ،
فوضع الإمام الحداد راتبه الشهير لما اشتكى أهلها عنده
الصفحه ٥٧٩ : الحدّاد ألبسه وألبس إخوانه مرارا عديدة ، وكان الحبيب أحمد بن زين يزور
القطب
الصفحه ٦٣٢ : السّيّد حسن بن أحمد الحدّاد (٢) ، توفّي بالحرشيّات مرجعه من الحجّ سنة (١٣٤٩ ه) ودفن
بالمكلّا (٣) ، وقد
الصفحه ٧٦٤ :
ه) ، وكان فاضلا جليل القدر ، له اتّصال أكيد بالقطب الحدّاد ، وكثيرا ما يذهب
إليه هو وخادمه ابن زامل
الصفحه ٧٧٠ :
ولمّا مات ..
رثاه القطب الحدّاد بقصيدته الّتي استهلّها بقوله [في «ديوانه» ٥٥٠ من الطّويل
الصفحه ٨٢٦ :
الحدّاد وحده ، فذبح له كبشا ساحّا كبيرا ، وما كاد يستقرّ به المجلس حتّى دعاه
وسارّه بقوله : اذبح الكبش
الصفحه ٨٦٤ : الحدّاد ، والحبيب عمر بن حسن
الحدّاد ، والحبيب محمّد بن إبراهيم ، وأمثالهم. وقد قال الأوّل [من الطّويل
الصفحه ٨٨٦ : السّمر (٥)
وأنا في شكّ
بعد ممّا جاء في «مجموع كلام الحبيب عمر بن حسن الحدّاد» عن الشّيخ عبد الله