الصفحه ٩٠٣ : على طريق العلويّين ، ولهذا كان القطب الحدّاد يأخذ بكلّ عادة
كانت من أيّام العيدروس فمن قبله بدون أن
الصفحه ٩٤٦ :
ودعوى السّيّد
عمر بن علويّ الحدّاد على أخيه بالذّهب المشار إليه ممّا تحيله العادة ، لكن قال
الصفحه ٩٨١ :
على الحدّاد قال ـ أعني الحدّاد ـ [من الوافر] :
جزاك الله عن
ذا السّعي خيرا
الصفحه ١٠٠٤ : باشعيب ، وفي مقدّمة «ديوان الحدّاد» عن الحبيب أحمد بن زين الحبشيّ :
أنّ سبب إنشاء القصيدة المستهلّة بقوله
الصفحه ١٠٧٩ :
بن محمد بن سعود ١٧٣
عبد القادر
بن أحمد الحداد ٩٠٠
عبد القادر
بن أحمد بن محمد باكثير ٦٨٣
عبد
الصفحه ٤٤ : العلامة الحداد في «الشامل» (١٨ ـ ١٩)
(وادي الأحقاف : هذا الاسم اشهر في الزمن الأخير ، وأما الأحقاف .. فقد
الصفحه ١٠٥ : السيدين
علوي وعبد الله ابني طاهر الحداد ، وعليهما جل انتفاعه ، وقد حصل به نفع كبير لما
عاد إلى وادي حجر
الصفحه ٢٢٢ : الحبيب سالم بن عبد الله بن علويّ
الحدّاد (٢) ، وآخرين من ذرّيّة الحبيب عليّ بن محمّد جمل اللّيل
باحسن
الصفحه ٢٨٤ : حسن الحدّاد : (أنّ الحبيب عمر العطّاس كان كآبائه في النّسك ،
فأشار عليه شيخه الحبيب حسين ابن الشّيخ
الصفحه ٣٠٩ : السّلام حديدا ، وورد : «المؤمن سريع
الغضب سريع الفيء» ، وضمّ إليه ما سبق من أخذ سيّدنا عمر بن حسن الحدّاد
الصفحه ٣١٧ :
وقد ذكرت في «الأصل»
من مناقبه ومناسبه ما يغني عن الإعادة هنا ، ولقد قال السّيّد عمر بن حسن الحدّاد
الصفحه ٣٢٣ : الخلوات والمجاهدات
، مكث في ذلك نحو (١٢) سنة. وفي مكاتبات الإمام الحداد تعزية في المذكور للشيخ
محمد باقيس
الصفحه ٣٣٦ :
سنة (١١٨٣ ه) ، أحد تلاميذ القطب الحدّاد ، وشيخ جدّنا الثّالث سقّاف بن
محمّد بن عمر السّقّاف
الصفحه ٣٤٣ : محمّد بن طاهر الحدّاد ؛ إذ كان معه في سفره إلى الهند
وفي كثير من أحواله ، مدّ الله في عمره ونفعنا به
الصفحه ٣٦٩ : : الحبيب طاهر بن
عمر الحداد.
ومن آل باشميل : الشيخ محمد باعلي
الفقيه باشميل ، المتوفى (١٣٨٦ ه) ، والشيخ