الصفحه ٢١٧ :
قال الطّيّب
بامخرمة : (وتبالة قرية قرب الشّحر على طريق الخارج من الشّحر إلى حضرموت ، وفيها
عدّة
الصفحه ٢١٨ : غير
الّتي نحن في ذكرها (٤).
ووراءها
متشائمة (٥). عنها : الواسط ، وهي قرية فيها جامع (٦) ، وثلاثة
الصفحه ٢٢٢ : .
ثمّ جمعوض ،
قرية صغيرة لا يزيد سكّانها ـ من العمّال والبادية آل بحسن ـ عن مئتي نفس ، وفيها
معيانان
الصفحه ٢٢٣ :
ثمّ
المقد : وهي قرية لا
بأس بها ، فيها السّادة آل المقديّ ، وناس من آل الشّيخ أبي بكر ، وآل بن
الصفحه ٢٢٨ : قرية قديمة ، يقال لها : مهينم.
ومن ورائها
شمالا على ساعتين غيضة ، يقال لها : معبر (١) ، من قدامى
الصفحه ٢٣٠ : وأعمال محافظة المهرة ، وقد يقال
له : دمخ حساي ؛ نسبة إلى قرية هناك ، وهو الحدّ الفاصل بين منطقة الحموم
الصفحه ٢٣١ : .
ومن ورائه إلى
جهة الشّرق : درفات ، وهي قرية فيها مسجدان.
ثمّ حيريج (١) ، ولها ذكر كثير في التّاريخ
الصفحه ٢٣٢ : القرى والبلدان الواقعة شرقيّ شبام.
(٥) وهم (أهل علوى)
في عرف الحضارمة ، من يسكن الجهة الغربيّة من شبام
الصفحه ٢٣٤ : عدة قرى.
(٢) المغمز : المطعن
والثّغرة. القناة : الرّمح.
الصفحه ٢٣٦ : ـ بفتحتين
مخففا ـ : رأس جبلي في ساحل المهرة بالقرب من سيحوت ، وهو مركز إداري يشمل عددا من
القرى ، منها
الصفحه ٢٤٥ : القاف ـ : واد مشهور ، شرقيّ عتق ، يصبّ فيه وادي ميفعة النّازل
إلى خليج عدن ، وتوجد به قرى كثيرة ، منها
الصفحه ٢٤٦ : كثيرة.
(٢) الحاضنة : من قرى
بلاد الدكام في الضّالع ، وتمرّ بها طريق تؤدّي إلى جبل جحاف عبر نقيل يسلح
الصفحه ٢٤٩ : .
وقال الطّيّب
بامخرمة : (جردان بين عمقين ووادي حبّان ، يشتمل على قرى ، خرج منه جماعة من
العلماء ، منهم
الصفحه ٢٦٥ : بضه.
(٢) علوجة : قرية في
رخية ، بها آل غانم ، وآل سالم ، وآل قصيّر من آل حيدرة.
(٣) قوله من آثار
الصفحه ٢٧١ :
بامخرمة : (هي قرية على وادي عمد ، بها فقراء صالحون ، يطعمون الطّعام ، يعرفون
بآل بايزيد ، تتّصل خرقتهم إلى