الصفحه ١٠٦ : لسكناه في قرية بروم بساحل حضرموت ، وتبعد
عن المكلّا عاصمة السّلطنة القعيطيّة سابقا بنحو (٢٠ كم).
وهم
الصفحه ١١٣ : : قرية
صغيرة بريدة المشقاص.
(٤) الّذي في «نشر
النّفحات» ، و «يافع في أدوار التّاريخ» : أنّ تملّك ناجي
الصفحه ١٣٠ : حضرموت عبر السّواحل كما سيقص
المصنف.
(١) قرية تقع بالقرب
من بلدة السواط في وادي ميفعة من أعمال محافظة
الصفحه ١٤١ : ) ، حسب اللهجة
السّيبانيّة.
كبر عمر في رعاية الشّيخ عبد الرّحيم
واشتدّ عوده ، فقرّر الرّحيل إلى قرية بضة
الصفحه ١٤٤ : «الجوهر» [٢ / ١٦٢] : (أنّ الفقيه أبا بكر باقتيل كان يقرأ تفسير القرآن على
الشّيخ عمر المحضار بمسجد غيل
الصفحه ١٤٥ : ).
وسيأتي لبعض
القنازلة ذكر في قرية الواسطة ، الواقعة في شمال العجز من أسفل حضرموت.
وقد نجع آل
بامطرف من
الصفحه ١٥٤ : عبارة عن قرية تلتفّ بهضبة صخريّة ، يتوّجها الحصن الكبير الّذي لم
تبق إلّا آثاره. نشأ المترجم له في هذا
الصفحه ١٥٥ : النّاس .. حتّى سرت محبّته في القلوب ،
وأخذ ينشر الدّعوة والتّعليم في القرى. تخرّج عليه جملة صالحة من
الصفحه ١٧١ : ،
__________________
(١) ضوران : قرية
وحصن في مخلاف دايان من بني مطهّر ، غرب صنعاء ، وأصل التّسمية هي لجبل بهذه
النّاحية فوقها
الصفحه ١٨٠ :
وخامره حقّ
السّماح وباطله (٥)
وقوله [في «ديوانه»
١ / ٣١٦ من الوافر] :
له خلق نهى
القرآن
الصفحه ١٨٢ : : موضعان
بحضرموت ، الأول : غربيّ بروم ضمن مديرية المكلا في الساحل. والثاني : قرية قرب
ساه بوادي عدم ، في
الصفحه ١٨٨ : الآحاد .. ولعلّه أبعد النّجعة فيه.
٥ ـ تفسير لكلمات القرآن بالأردو ، لم
يطبع ، وغيرها.
(١) كانت
الصفحه ١٩٣ :
وبمثل ذلك جاء القرآن العظيم ، وسار عليه الشّارع الحكيم ، ومعاذ الله أن
يصلح آخر هذه الأمّة إلّا ما
الصفحه ١٩٧ : «الشامل». انظر «معجم البلدان» (٣ / ٣٢٨).
(٣) ذبحان : عزلة
فيها عدد من القرى ، أكبرها التّربة ، وهي اليوم
الصفحه ٢١٠ : » ، «تاريخ باحسن» (٢ / ١٢٤) ، «شمس الظّهيرة» (٢ / ٤٨٦).
(٣) يقع المسجد
الجامع بحارة القرية ، وهو يشتمل