الصفحه ٤٧٤ : بريئا .. حلف ومثله عن ابن قتيبة أيضا في [٧ / ١٥٢]
من «خزانة الأدب».
ومن قرى الكسر
: (حرّة العين) لآل
الصفحه ٤٧٥ :
العجلانيّة إلى الجنوب : آثار قرية المخينيق (٢). البالية.
والعجلانيّة (٣) لآل عمر بن جعفر الكثيريّين
الصفحه ٤٧٨ : . ويقال :
إنّه انتفع به خلق كثير.
ومن قرى الكسر
: العدان ، وهو في شرقيّ قعوضة ، كان السّكن العامّ لآل
الصفحه ٤٧٩ : بن عامر.
وكلّ هذه القرى
ـ المتنه فما قبلها ـ واقعة في غربيّ الباطنة فكان من حقّها أن تقدّم عليها في
الصفحه ٤٨٤ :
حوطته هذه في جانبها الجنوبيّ إلى بقايا قرية كانت هناك قديمة.
وهي طيّبة
الهواء ، نقيّة التّربة
الصفحه ٤٩٠ :
ومن قرى القطن
: حصن المداشلة.
وحوطة النّور ،
للسّيّد الجليل محمّد بن سقّاف ابن الشّيخ أبي بكر
الصفحه ٤٩٧ : الّتي تدفع إلى وادي سر
أكثر منه ، وفيه قرى صغيرة.
وبعد أن تسقى
الشّراج الّتي فيه .. يفيض ماؤه على
الصفحه ٥٤٣ :
بالجبال الّتي تدفع إلى وادي سر ويبهوض ، بينه وبين جعيمه جبيل يسايرها غربا إلى
مفتك الدّائرة ، وفي نعام قرى
الصفحه ٥٥٠ :
ويدخل في
السّليل كلّ ما كان من قرى آل كثير وحصونهم ، من الحزم إلى محاذاة سيئون في عروضها
الصفحه ٥٧٠ : ء قريبا من حوره ، ولكن يجاب عنه بشيئين :
أحدهما : أنّ
الهمدانيّ في «الصّفة» كثيرا ما يخطىء في مواضع قرى
الصفحه ٦٢٧ :
وقد قرأت على
سيّدنا الأستاذ الأبرّ ، وسمعت منه ، وحضرت لديه ، وتكرّرت لي الإجازة والمصافحة
الصفحه ٦٥٠ : (١)
هي من قدامى
البلدان ، ولم يذكرها ياقوت ، ولم يزد الطيّب بامخرمة على قوله : (تريس : قرية من
قرى حضرموت
الصفحه ٦٥٥ : الحدّاد ذكر من أمر ونهى في القرون الماضية حتى وصل إلى ذكر القرن العاشر
فذكر عن الشيخ عبد الرّحمن بن محمّد
الصفحه ٦٧٦ :
بل سبق في شبام
عن الجدّ طه ما يفهم منه أنّها لم تكن في أيّامه إلّا قرية ، مع أنّه متأخّر
التّاريخ
الصفحه ٧٥٧ :
هذا الغدير.
وبه ذكرت ما
جاء في (ص ٢٠٩) من «القرى لقاصد أم القرى» : أنّ عاصم بن عمر وعبد الرّحمن بن