الصفحه ٧٧ :
بامخرمة في مادة (الرّحبي) : (إنّ باليمن بقرب قرية محفن ـ المعروف بحصن المخارم
الكنديّين ـ قرية يقال لها
الصفحه ٧٨ : الشّهير
محمّد بن عبد القادر ، مؤلّف «غرائب القرآن»وغيره ، ذكره صاحب«المشرع» في (ص ١٩٨ /
ج ٢) (٣).
وقد
الصفحه ٧٩ : أفتى بصحّة
العهدة المعروفة بحضرموت.
ميفعة (٢)
هي أرض واسعة ،
فيها قرى وآبار كثيرة ، عاصمتها قرية في
الصفحه ٩٤ : ء الّذين قتلوا في حرب مسيلمة الكذّاب) اه
وهو في هذا
ناقل عن «المشترك».
ويأتي في
السّفيل من قرى وادي
الصفحه ١٢٢ : ، المقبور
بجزيرة كمران).
وقال الشّيخ
عبد الله بن عمر بامخرمة : (إنّ آل باوزير ينسبون إلى قرية يقال لها
الصفحه ١٣٦ : ، وكان رباؤه بالغرفة ، ثمّ تنقّل في القرى ،
ثمّ سار إلى جاوة ، ثمّ عاد إلى الوهط ولحج ، وكان له جاه عند
الصفحه ٢٢٧ : للإنسانيّة
(٣).
ومن وراء ذلك :
قصيعر (٤) ، وهي قرية لا بأس بها ، كانت تحت حكم آل عبد الودود ، وآخر أمرائهم
الصفحه ٢٦٠ : ـ الأعمق : لآل أحمد بن عمرو ، وكلّ هؤلاء من الجهمة ، رئيسهم
بامزعب. ٥ ـ سهوة : أكبر قرية في وادي رخية
الصفحه ٢٦١ : رخية ، وفيه قرى ، منها : صمع ، وسور بني حارثة) (١).
وقال في موضع
آخر : (وفي رخية درب يقال له : سور
الصفحه ٢٦٤ : القرموشي المتوفى بجدة سنة (١٤١٨ ه)
تقريبا.
(٣) سهوة : قرية جنوب
وادي رخية ، من مديريّة القطن ، وهي أكبر
الصفحه ٢٨٧ : الحبيب الإمام عمر العطّاس. مولده ببلدة حوره من قرى الكسر ، سنة
(١٢٦٥ ه) ، قرأ القرآن في صغره على المعلم
الصفحه ٣٠٦ : (٦).
__________________
وينفّذ حاليّا مشروع
ضخم ؛ لربط قرى وبلدان وادي دوعن بعضها ببعض عن طريق خطّ إسفلتيّ حديث ، وهو مشروع
هامّ
الصفحه ٣٠٨ :
بلاد دوعن ، ووجدنا أكثر أهلها يقرؤون القرآن لروح والدي (١) ؛ لأنّ ذلك كان حدثان وفاته من رمضان
الصفحه ٣٢٨ : .
وبها وجد
سيّدنا الإمام الرّبانيّ أحمد بن محمّد المحضار (٣) ، كان آية في العبادة وتلاوة القرآن ، وسلامة
الصفحه ٣٢٩ :
وذكرت في «الأصل»
أنّه أعدّ لنفسه قبرا يخرج إليه في كلّ يوم يقرأ فيه القرآن ، وأشرت إلى من حضرني
ساعتئذ