الصفحه ٨٥٨ : قرية العزّ المذكورة ، فاتّفق حضور السّلطان مصادفة.
وقد رجّحت في «الأصل»
أنّ المراد قارة العرّ الّتي
الصفحه ٢٥١ : : إلى مأرب. الخامسة : إلى صرواح. السّادسة : إلى الحمرة ، قرية
من قرى خولان. السّابعة : إلى صنعاء.
وأهل
الصفحه ٢٧٨ : في سنة (١٣٠٢ ه) ، وفيها حرّاثون ،
ولها ذكر في التّاريخ (٢).
ثمّ منخوب :
قرية صغيرة في فم الوادي
الصفحه ٣٠٥ : هو به يسمّى : شويحطين.
وعلى مقربة من
الضّليعة آثار قرية قديمة ، على أنقاضها كتابات كثيرة بالمسند
الصفحه ٣٥٤ : يدخل بالأغلب بين الحضارمة على الأسماء
والألقاب ، ويأتي في قرى تاربه اشتقاق الشّنفريّ (٢).
القرين
الصفحه ٤٣٠ : ، فيه كثير من الحصون والقرى ،
ونحن نذكر ما يجمّع فيها (١).
وأكثر سكّانه
من المشايخ آل باوزير والعوابثة
الصفحه ٤٨٠ : .
وقال البكريّ
في «معجم ما استعجم» [١ / ٣١٧] : (تفيش ـ بفتح أوّله وكسر ثانيه ـ : قرية من قرى
حضرموت ، وهي
الصفحه ٥٢٤ : ) (٢).
ثمّ أحبّ آل
شبام التّنزّه .. فعمّروها واحدا واحدا ، حتّى صارت قرية ، وعند ذلك ابتنى السّيّد
عقيل بن
الصفحه ٦٦٧ :
مجذوب : ما ترى في القرين؟ فقال : هو قرين ما زال حسن فيه ، فأحبّ أن لا
يزال فيه ؛ لكلام أخيه.
ولا
الصفحه ٦٧٥ : العيدروس (١) المتوفّى سنة (٨٦٥ ه) قرية ، كما يعرف من قول السّيّد
عمر بن عبد الرّحمن صاحب الحمراء في ترجمته
الصفحه ٧٤٠ :
وفي غربيّ
الفجير ، قرية للحوارث ، يقال لها : ملفوق ، شملها الاندثار ، ولم يبق منها إلّا
آثار
الصفحه ١٠٠١ : ء لزيارة نبيّ الله هود عليه السلام ، وهي آخر قرية معمورة
يقصدها القاصد.
وبعد أن ذكر
ابن الحائك قرى أخطأ
الصفحه ١١٠٧ : ............................................................ ٧٧٦
ـ آل باجري................................................................ ٧٧٦
ـ بعض قرى بور
الصفحه ٤١ : أخّرتني.
وما هو إلّا
محض تعنّت ، وإلّا .. فالوزن يمهّد لما هو أكبر من هذا ، على أنّ أساليب القرآن
الصفحه ٦١ : .. فالقحطانيّة أبناء إسماعيل من جهة الأمهّات ،
والنزاريّة أبناء لقحطان بهنّ ؛ كما نسب عيسى عليه السّلام في القرآن