الصفحه ٥٦٦ : على نفسه أن لا يخرج منه إلّا بعد أن
يختم القرآن ، ثمّ كان من أمره ما كان.
ومن بلاد
الغريب أيضا
الصفحه ٥٦٨ : في الغرفة شهرين ، فانتهز تلك الفرصة آل جميل وابتنوا
قرية جفل بمساعدة أولئك (١) ، وكان ذلك في أيّام
الصفحه ٥٧٨ : تلميذه العلامة محمد بن زين بن سميط بكتاب سماه : «قرة العين».
الصفحه ٥٨٦ : اللّيل .. سمعه يرتّل آيات القرآن فأنبهها وقال
لها : تعالي فاسمعي مكان ما أسمعتيني.
على أنّ لي في
الصفحه ٥٨٧ :
: قرية تسمّى بالفغوة ، للمشايخ آل باوزير ، إلى جانبها ضريح السّيد صالح بن
عيدروس البحر والد سيّد الوادي
الصفحه ٥٨٨ :
واقتصر الطّيّب
بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان» [خ / ١٢٤] على قوله : (وذي أصبح قرية بحضرموت لآل
الصفحه ٥٩٥ : أصبح عن عدّة أولاد .. لم يرث حاله منهم إلّا ولده عبد
الله (١) ، وكان يسمّيه : قرّة العين ، بسبب أنّه
الصفحه ٦٠١ : : إنه كان يختم القرآن الكريم وهو يطوف بالبيت الحرام. ثم سار إلى
جاوة وتديرها ، وبها مات سنة (١٢٧٠ ه
الصفحه ٦٠٢ : حزن الأيّام بسهلها (٥).
الشّعب (٦)
هي قرية تحاذي
ذي أصبح في جنوبها بسفح الجبل الواقع عن يسار
الصفحه ٦٠٣ : العدد
أيضا أنّ سمخ ـ وهي قرية عربيّة ـ باعتها اللّجنة القوميّة .. فحرّرتها
الصفحه ٦٠٨ : مجنون (١)
وقول حبيب [في «ديوانه»
١ / ٣١٦ من الوافر] :
له خلق نهى
القرآن عنه
الصفحه ٦١١ : فصّل ب «الأصل».
وقال الطّيّب
بامخرمة : (الغرفة : قرية معروفة بأعلى حضرموت ، ذات نخيل ومزارع ، بها
الصفحه ٦٢٠ : ه) .. مناهل علوم ، ومفاتح فهوم ، وقرّات عيون ،
وآحاد هي المئون ، وصفاء كأنّما أخلصته القيون
الصفحه ٦٣٠ : أشياخه. قرأت عليه
وأخذت عنه وسمعت منه ، مع أنّه لم يأخذ عنه إلّا القليل ؛ كالشيخين عوض بكران
الصّبّان
الصفحه ٦٥٢ : » (٧٤).
(٢) كان طلبه للعلم
على يد والده ؛ إذ علمه القرآن العظيم ورباه ، وتفقه بالشيخ الفقيه النحوي